اب يتجرد من مشاعره ويغتصب فتاة قاصر
مصريات
احمد سليمان
تجرد الأب من كافة مشاعر الإنسانية وطاوع الشيطان وسار وراء غريزته ليتناسى كل الأعراف والأديان ويقوم باغتصاب فتاة في عمر الزهور دون أن يشفع لها انها ابنته.
القصة بدأت عقب خروج محمد فتحي محمد وشهرته “النص” 47 سنة مسجل خطر من السجن بعد قضائه العقوبة المقررة عليه بالحبس 7 سنوات في قضية مخدرات انفصل خلالها عن زوجته.
عاد “النص” من السجن وأقام مع ابنائه الثلاثة الذي يبلغ أكبرهم 19 عاما وأصغرهم 7 سنوات وبدلا من أن يسدل الستار على اثم الماضي استمر في ارتكاب الرذيلة.
لم يتوقف الأمر عند الاتجار في المخدرات وسرقة الأبرياء حيث امتد شر هذا الرجل لابنته الكبرى التي كانت تقيم في المنزل لرعاية شقيقيها الصغيرين عندما شاهد ابنته وهي تقوم بالاستحمام.
تحول الأب لذئب وهجم على الصغيرة وحاول هتك عرضها ومواقعتها بالإكراه إلا انها قامت بالصراخ ونهره واستطاعت الفرار منه لتقوم بالسفر لخالتها في مدينة مرسى مطروح.
أقامت المسكينة هروبا من هذا الجحيم لدى خالتها لفترة إلا انها أجبرت على العودة بعد أن رفض الأب الانفاق عليها وباتت خالتها متكفلة بها وهو ما لم تقو عليه فعادت وهي تتوجس خيفة من هذا الأب.
لم يرتدع الأب عن أفعاله الماجنة وقام بالهجوم على الصغيرة مرة أخرى دون أن تتمكن من المقاومة هذه المرة ليقوم الأب بـ هتك عرضها و اغتصابها.
قامت المسكينة بتحرير محضر بالواقعة بدموع الحسرة ليتم ضبط المتهم وإحالته للنيابة بعد أن توصلت تحريات رجال المباحث لصحة الواقعة وأكد الشهود وقوعها في الوقت الذي دلت التحريات على ان الفتاة سيئة السلوك حيث سبق لها الزواج العرفي وتعدد علاقاتها بالرجال ويحال الذئب للمحاكمة ليصدر حكم بإدانته بالسجن ثلاث سنوات بعد أن راعت هذا الأمر.
في الحقيقه لا اجد اي كلام اعبر به عن رأيي فيما قراءت لكن بعد ابتعاد الناس عن دينهم وانتشار الفساد بكافة اشكاله اتوقع اكثر
إن البارحة قد هجرني النوم و وأصابت جسمي.. الحرقة … كبدي و معدتي وقلبي قد أصابتهم اللوعة مع الجمره …. قاتلهم الله .. فقد أضافوا التوابل فأشعلوا في الجسد حربه ..!! بعد ان كان الكفرة الغزاه اكبر همنا فاصبحنا اليوم فينا ومنا اعدائنا
أستغفر الله العظيم من كل ذنب وأتوب اليك يا رب ..حسبى الله ونعم الوكيل ..ماذا نقول بعد ما قيل