اخر اخبار المظاهرات في مصر اليوم بالقاهرة والاسكندرية

المظاهرات فى مصر اليوم

المظاهرات فى مصر اليوم

مصريات – كتبت انوار عبد الخالق: المظاهرات فى مصر اليوم – هذه الجملة تتكرر في كل وسائل الاعلام العربية والعالمية والكل في ترقب لما ستؤدي له احداث مظاهرات مصر اليوم وخصوصاً في مدينتي القاهرة و الاسكندرية.

ففي اليوم الثامن على التوالي للمظاهرات الشعبية العارمة والتي انطلقت يوم 25 يناير مروراً بمظاهرات يوم الجمعة الدامي والذي سقط على اثره اكثر من 100 شهيد غالبيتهم من المتظاهرين اضافة الى بعض رجال الامن الذين انسحبوا بشكل عشوائي عشية يوم السبت لتصبح بعد ذلك القاهرة وغالبية المدن المصرية تحت رحمة البلطجية واللصوص من كل الانواع وخصوصا بعد ان تم احراق غالبية اقسام الشرطة وهذا ادى الى خروج جميع الموقوفين من هذه الاقسام عدا انه تم تحرير السجناء من اكبر السجون المصرية،  ولولا تدخل الجيش وانتشار قواته ومن ثم تشكيل اللجان الاهلية في الاحياء لحماية البيوت والممتلكات لكان الوضع الان هو حالة عارمة من الفوضى لم تعرفها مصر بتاريخها المكتوب نتيجة للفراغ الامني في دولة تعد الاكبر من حيث الكثافة السكانية و بعدد سكان يفوق الان 85 مليوناً.

مالذي ستحمله المظاهرات فى مصر اليوم؟ وهل ستكون خطوة لحلحلة الوضع المتأزم من الناحيتين السلطوية والشعبية ؟ .. وهل كما يتوقع البعض بأن المظاهرات فى مصر اليوم ستكون حاسمة بالمعنى الذي سيتحدد به افق ما يكون بداية جديدة لحقبة جديدة تقود نحو الاستقرار التدريجي .. هذا ماسناتبعه من خلال نقل اخبار المظاهرات فى مصر اليوم سواء في القاهرة او الاسكندرية وتحديثها حسب تطورات الاحداث بمتابعة حية بالصور و الفيديو للاخبار المصرية من خلال صفحات موقع مصريات.

اخبار ومواضيع ذات صلة:

103 comments
  1. احمد شفيق هيمسك البلد 4سنوات
    اما المرسي هيلزق علي الكرسي
    وهيخرب البلد لاازم نقف مع احمد شفيق
    التوفيق يا احمد شفيق

  2. لخطبة العربیة لسماحة الإمام الخامنئي في صلاة الجمعة بطهران
    03/02/2012

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمین، و الصلاة و السلام علی سیدنا و نبیّنا محمد و علی آله الطاهرین، و صحبه المنتجبین، و من تبعهم بإحسان إلی یوم الدین.
    يا أبناء أمتنا الإسلامية في كل مكان
    السلام عليكم جميعاً ورحمة الله
    أغتنم فرصة شهر ربيع الأول ، واقتراب أسبوع المولد النبوي، والذكرى الأولى لربيع الصحوة الإسلامية، ونهضة إخوتنا العرب رجالاً ونساءً من مصر وتونس وليبيا حتى البحرين واليمن وبعض البقاع الإسلامية الأخری، لأتقدم باسم الشعب الإيراني وجميع المسلمين في العالم بأحرّ التهاني وأطيب التبريك.
    مرّ عام مفعم بالحوادث، فلأول مرّة في تونس ومصر روعيت حرمة رأي الشعب، وأدلت الجماهير بصوتها للتيار الإسلامي. وسيكون الأمر في ليبيا على هذا النحو أيضاً. وهذا التوجه الإسلامي المتصف برفض الصهيونية والدكتاتورية، وبطلب الاستقلال والحرية والتقدم تحت راية القرآن، سيكون المسير الحتمي والإرادة الحاسمة لجميع الشعوب الإسلامية. هذه الموجة التي فتحت صفحة جديدة في تاريخ إيران الإسلام أیضاً قبل ثلاثة عقود في مثل هذه الأيام (الثاني والعشرين من شهر بهمن المصادف للحادي عشر من شباط) وأنزلت أول ضربة بجبهة أمريكا والناتو والصهيونية، وأطاحت بأكبر دكتاتور علماني عميل في المنطقة.. أصبحت في الأيام نفسها وبالطريقة ذاتها وبالمطاليب عينها تعمّ الشرق الأوسط الإسلامي والعربي بأجمعه و الحمد لله.
    إنّ إرادة الله سبحانه شاءت لهذه الشعوب أن تستيقظ. فقد حلّ قرن الإسلام وعصر الشعوب، وسيكون له التأثير على مصير كل البشرية. أما كان تدفّق الشباب والمثقفين في واشنطن ولندن ومدريد وروما وأثِنا بإلهام من ميدان التحرير؟!
    لقد عمّت نهضة العودة إلى الإسلام واستعادة العزّة والهويّة والانعتاق أكثر مناطق العالم الإسلامي حساسيّة، وفي كل مكان يرتفع شعار «الله أكبر». الشعوب العربية لم تعد تتحمل الحاكم الدكتاتور وسيطرة العملاء والطواغيت. لقد ضاقت ذرعًا بما تعانيه من فقر وتخلّف وتحقير وعمالة. وجرّبت العلمانية في ظل الاشتراكية والليبرالية والقومية، ورأت أنها جميعاً وصلت إلى طريق مسدود. الشعوب العربية طبعاً ترفض أيضاً التطرف والعنف الطائفي والعودة إلى الوراء، والنعرات المذهبية والسطحية الساذجة المغلَّفة بالإسلام.
    انتخابات تونس ومصر وشعارات وتوجّهات الشعوب في اليمن والبحرين وسائر البلدان العربية تدلّ بوضوح أنهم يريدون أن يكونوا مسلمين معاصرين دونما إفراط متعجرف أو تفريط متغرّب، وبشعار «الله أكبر» يريدون ضمن مشروع إسلامي وبالتأليف بين المعنوية والعدالة والتعقّل وبأسلوب السيادة الشعبية الدينية، أن يتحرّروا من قرن من التحقير والاستبداد والتخلّف والاستعمار والفساد والفقر والتمييز. وهذا هو الطريق الصحيح.
    ما هي خصائص الأنظمة العربية التي تعرضت لغضب شعوبها؟
    إنها معارضة التوجه الديني، والخضوع، والاستسلام والعمالة للغرب.. أي أمريكا وبريطانيا ونظائرهما، والتعاون مع الصهاينة وخيانة القضية الفلسطينية، والتسلط الدكتاتوري الأسَري والوراثي، وفقر العباد وتخلّف البلاد، إلى جانب الثروات الطائلة للعوائل الحاكمة، والتمييز وانعدام العدالة، وفقدان الحرية القانونية والمسائلة القانونية، كل هذه من الخصائص المشتركة لتلك الأنظمة.
    حتى التظاهر بالإسلام أو الجمهورية في بعض المواضع لم يستطع أن يخدع الجماهير. هذه أوضح العلامات لمعرفة طبيعة نهضة الشعوب العربية، سواء تلك التي حققت انتصارات كبيرة، أو التي ستحقق ذلك بإذن الله تعالى.
    كل ادعاء آخر بشأن طبيعة هذه الثورات التي انطلقت بشعار «الله اكبر» إنما هو تجاهلٌ للواقع من أجل أهداف مبطَّنة وبالتالي لدفع هذه الثورات نحو الانحراف.
    هذه الأصول ستكون معياراً لمستقبل هذه الثورات وميزانًا لمدى أصالتها أو انحرافها، فإن الأشياء تُعرف بأضدادها، وتعرف الثورات بضدّيتها للأنظمة التي تزلزلت بفعلها. الثوريون يجب أن يواصلوا حذرهم من افتعال الأهداف الموهومة ومن محاولات تغيير الشعارات.
    إنّ الغرب يسعى دون شك إلى أن يبدّل الثورات إلى ثورات مضادّة، ويحاول في النهاية أن يرمّم النظم القديمة بأسلوب جديد، ليبُقي سيطرته على العالم العربي لعشرات أخرى من السنين، وذلك بتفريغ مشاعر الجماهير وبالتقديم والتأخير بين الأصول والفروع، وتغيير صنائعه وإجراء إصلاحات شكلية متصنّعة، والتظاهر بالديمقراطية.
    إنّ الغرب خلال عقود اليقظة الإسلامية وخاصة في السنوات الأخيرة بعد أن مُني بهزائم متلاحقة من إيران وأفغانستان حتى العراق ولبنان وفلسطين والآن من مصر وتونس وغيرها، سعى بعد فشله في نهج محاربة الإسلام واللجوء إلى العنف العلني، إلى نهج آخر وهو اصطناع البديل الكاذب والنموذج المزيّف، كي يجعل الإرهاب المعادي للإنسانية بدل العمليات الاستشهادية، و یجعل التعصب والتحجّر والعنف بدل التوجه الإسلامي والجهاد، والتعصب القومي والقبلي بدل الشعور بالانتماء الإسلامي والانتماء إلى الأمة الإسلامية، و یجعل التغرّب والتبعية الاقتصادية والثقافية بدل التطور القائم على أساس الاستقلال، والعَلمانية بدل العِلميّة، والمداهنة بدل العقلانية، والفساد والفوضى بدل الحرية، والدكتاتورية باسم حفظ الأمن والنظام، والروح الاستهلاكية والالتصاق بالأهداف الدنيوية التافهة والبذخ باسم التنمية والرقي، والفقر والتخلف باسم الزهد والمعنوية.
    إن ما كان عليه العالم من انقسام إلى قطبين متصارعين حول القوة والثروة وهما الرأسمالية والشيوعية قد انتهى، واليوم فإن الاستقطاب بين مستضعفي العالم بقيادة النهضة الإسلامية وبين المستبكرين بقيادة أمريكا والناتو والصهيونية.
    لقد برز إلى الساحة معسكران ولا معسكر ثالثاً لهما.
    لا أريد في هذه الفرصة القصيرة أن استغرق في استعراض الماضي وفي تثمين يقظة الشعوب العربية. إننا والعالم بأجمعه دون شك نرنو إلى المنطقة، وننظر بعين التقدير لشعوبها الناهضة من الجزيرة العربية وحتى شمال أفريقيا. لكني أريد أن أتحدث عن الحاضر والمستقبل.
    إنني في العام الماضي ومن هذا المنبر في صلاة الجمعة تحدثت إلى الشعب المصري النبيل حين كان ظلّ اللامبارك حسني يثقل على رؤوسهم، واليوم قد بدأت مرحلة جديدة والدكتاتور يمثل أمام المحكمة، وكلنا يحدونا الأمل بمستقبل نهضة مصر العزيزة وسائر العرب النشامى.
    أطرح أولاً هذا السؤال: ماهي الأطراف المختلفة الحاضرة في ساحة الثورات؟
    إنها طبعاً أولاً: أمريكا والناتو والنظام الصهيوني ومن لفّ لفهم وانخرط معهم في بعض الأنظمة العربية.
    وثانياً: الجماهير عامة والشباب.
    وثالثاً: الأحزاب والناشطون السياسيون الإسلاميون وغير الإسلاميين.
    وما هي مكانة كل واحد من هذه الأطراف وما هي أهدافه؟
    الفريق الأول: هم الخاسرون الأصليون في مصر وتونس وفي سائر البلدان الناهضة.
    إنّ مشروعية وها هي اليوم موجوديّة القطب الرأسمالي والنموذج الليبرالي الديمقراطي الغربي يتعرض في داخل أوربا وأمريكا أيضاً لخطر الاضمحلال. وأصبحت بلدان هذا المعسكر في وضع يشبه وضع المعسكر الشرقي في الثمانينات من القرن الماضي. فالانهيارات الأخلاقية والاجتماعية، والأزمات الفريدة الاقتصادية، والهزائم العسكرية الكبرى في العراق وأفغانستان ولبنان وغزّة، وسقوط أو تزلزل أكثر النظم الدكتاتورية العميلة التابعة لهم في البلدان المسلمة والعربية، وخاصة فقدانهم مصر، وتعرض الكيان الصهيوني للخطر من الشمال والغرب ومن داخله بشكل لم يسبق له نظير، وانفضاح طبيعة التبعية والذيلية للمنظمات الدولية، والتعامل السياسي والمزدوج مع مسألة الديمقراطية وحقوق الإنسان، ووقوعهم في المواقف المتناقضة والمضطربة والمزدوجة تجاه مسائل ليبيا ومصر والبحرين واليمن. كل ذلك قد عرّض هذه المجموعة الأولى إلى أزمة ثقة عالمية وأزمة عميقة في قدرة اتخاذ القرار.
    إنّ هدفهم الأكبر اليوم بعد عجزهم عن قمع الشعوب والسيطرة عليها هو السعي للسيطرة على غرفة قيادة الثورات واختراق الأحزاب الفاعلة، وحفظ ما أمكن من هيكل الأنظمة الفاسدة الساقطة والاكتفاء بالإصلاحات السطحية والمسرحية، وإعادة بناء عملائهم في داخل البلدان الثائرة، ثم اللجوء إلى عمليات تطميع وتهديد. وقد يلجأون في المستقبل إلى الاغتيالات أو شراء ذمم بعض الأفراد والجماعات من أجل وقف عجلة الثورات أو دفعها إلى الخلف، وبثّ اليأس في قلوب الجماهير أو إشغالها بصراعات داخلية بإثارة مسائل فرعية، وإضرام نيران العصبيات القومية والقبلية أو الدينية أو الحزبية واختلاق الشعارات المنحرفة لتغيير الثورات، والتأثير المباشر أو غير المباشر على أذهان الثوريين وألسنتهم، ودفعهم إلى ألاعيب سياسية أو إثارة الفُرقة بينهم ثم توسيع نطاق هذه التفرقة لتشمل فئات الناس، والسعي للمساومة خلف الكواليس مع بعض الخواص بالوعود الكاذبة كالمساعدات المالية وغيرها وغيرها من عشرات الحيل الأخرى مما أشرت إلى نماذج منها من قبل في المؤتمر العالمي للصحوة الإسلامية بطهران.
    إنّ بعض الأنظمة التابعة والمحافظة العربية أيضاً تقف إلى جانب أمريكا والناتو، ولو من أجل حفظ كراسيها، وتسعى بكل قواها لإيقاف عجلة الزمن ودفع ثورات المنطقة إلى الوراء أو سوقها نحو طريق مجهول، ورأسمالهم الوحيد في هذه المساعي دولارات النفط، وهدفهم الأساس هزيمة الشعوب في مصر وتونس واليمن والبحرين.. وحفظ ثبات الكيان الصهيوني وضمان بقائه وإنزال الضربة بجبهة المقاومة في المنطقة.
    أما المجموعة الثانية والأصلية فهي الشعوب.
    ماذا تريد الشعوب؟
    أرقام الإحصائيات الأمريكية المكررة في مصر وأكثر البلدان الإسلامية تكشف عن الواقع وتقول لهم: إن ميزان التوجه نحو المساجد والالتزام بالمظاهر الإسلامية ومنها الحجاب والزيّ الإسلامي للمرأة قد ازداد – خلال السنوات الخمس من ألفين وثلاثة إلى ألفين وثمانية- بنسبة أربعين إلى خمس وسبعين بالمائة بين الشعوب من مصر والأردن حتى تركيا وماليزيا وغيرها من البلدان الإسلامية.
    كما ازداد ميزان السخط والنفور من أمريكا بمعدل خمس وثمانين بالمائة في البلدان العربية والإسلامية وقد تضاعف الأمل بالنصر والمستقبل بين الشباب خاصة بعد مشاهدة انتصارات شباب حزب الله وحماس في حربي الثلاثة والثلاثين يوماً والإثنين وعشرين يوماً وبعد اندحار وهزيمة أمريكا دونما مكاسب من العراق.
    الشخصيات المحبوبة بين شباب مصر، وفق تلك الإحصائيات، هم المجاهدون المسلمون ضد الكيان الصهيوني.
    النفرة من الصهيونية، والاهتمامُ بالقضية الفلسطينية والتمسكُ بالعزّة الإسلامية من الخصائص الأصلية للشعوب. خمسٌ وسبعونَ بالمائة من الشعب المصري أدلى بصوته لصالح الشعارات الإسلامية. في تونس أيضاً رفعت الأكثرية هذا اللواء، وفي ليبيا فإن النسبة إن لم تكن أكثر فليست بأقل. والشعوبُ تطلب من مندوبيها ومن الحكومات الجديدة تحقيقَ هذه الأهداف نفسِها أيضاً في المستقبل. الشعب يريد مصرَ عزيزةً كريمة ومحترمة وحرّة، لا يريد مصر كمب ديفيد. لا يريد مصرَ الفقيرةَ والتابعة، لا يريد مصرَ الخاضعةَ لأوامر أمريكا والحليفة لإسرائيل، لا يريد مصرَ متحجرةً ومتطرفةً ولا مصر متغرّبةً وعلمانيةً وتابعة. مصرُ الحرةُ العزيزة والإسلامية والمتطورةُ هي المطلبُ الأساس للشعب والشباب ولا يبغون اصطداماً. جيشُ مصر مع الشعب، وهناك في داخل مصر وخارجها من يريد الوقيعةَ بين الجيش والشعب في المستقبل، على الجميع أن يكونوا على حذر شديد. الجيش المصري سوف لا يتحمّل� نفوذ أمريكا وحلفاء إسرائيل.
    كذلك فإن الحديث حين يدور حول التوجه الإسلامي في مصر أو تونس أو ليبيا فإنه إسلام رسول الله (صلى الله عليه وآل وسلم) هذا الإسلام الذي شمل في المدينة أهلَ الذمة من المسيحيين واليهود بالرحمة والأمن، وليس الإسلام بمعنى إثارة الحروب الدينية بين عباد الله، ولا بمعنى الحرب المذهبية والطائفية بين المسلمين. مصر هي مصر دار التقريب بين المذاهب الإسلامية والشيخ شلتوت.
    على أهلنا في مصر وتونس وليبيا أن يعلموا أن ما حققوه هو ثورة لم تكتمل، فهم وإن قطعوا خطوات رحبة، فإنهم في بداية طريق ذات الشوكة. العقبات التي أوجدوها أمامنا بعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران ولا تزال مستمرة، وقد فشلت بفضل الله ورحمته الواحدة تلو الأخرى، هذه العقبات فاقت مئات المرات ما كان أمامنا قبل سقوط نظام الشاه. لابدّ من التحلّي باليقظة وبدفع عجلة الثورة خطوة فخطوة حتى آخر المراحل ضمن برنامجٍ متوسطِ الأمد وطويلِ الأمد.
    نظام طواغيت مصر كان أول حكومة عربية خانت القضية الفلسطينية وفتح الطريق أمام التراجع العربي، حتى أن الأنظمة العربية إلا واحداً – هو سوریا – باعوا فلسطين، واتجهوا إلى مصالحة الصهيونية. إن النظام المصري البائد كان أحد نظامين عربيين هما موضع ثقة أمريكا وإسرائيل. والرئيس الأمريكي المرائي الحالي اختار مصر حسني مبارك ليوجّه رسالة الخداع والنفاق إلى المسلمين، لكن الشعب المصري في ثورته أعلن موقفه بوضوح، وأزال الأوهام من أذهان الجميع.
    إن مصر اليوم يجب أن تستعيد دورها في الخط المقدم للدفاع عن القضية الفلسطينية، وأن تسحق بأقدامها معاهدة كمب ديفيد الخيانية وتحرقها. مصر الثورة لم تعد تستطيع أن تغدق بالطاقة والغاز على الكيان المتدهور الإسرائيلي على حساب قوت الشعب المصري ومعاناته.
    أما مخاطبنا الثالث فهم الأحزاب والنُخب السياسية في مصر وسائر البلدان الناهضة.
    إن المفكرين والمناضلين الإسلاميين في شمال أفريقيا من مصر وتونس وحتى الجزائر والمغرب، وخاصة مصر،كانوا يحتلون مكانة الأبوّة الفكرية للصحوة الإسلامية، ولدعاة وحدة الأمة وعزّتها، ثم لتحرير القدس. أنتم اليوم ترثون دماء آلاف الشهداء وعشرات الآلاف ممن عانوا زنزانات السجون والنفي والتعذيب، وما بذله المجاهدون والمناضلون ممن قدموا التضحيات خلال عقود متوالية في انتظار بزوغ فجر مثل هذه الأيام وهذه الانتصارات.
    أيها الإخوة والاخوات. حافظوا على هذه الأمانة الكبرى. الغرور والسذاجة آفتان كبيرتان لمرحلة ما بعد الانتصار الأول. أنتم تتحملون المسؤولية الأكبر في ساحة إقامة النظام وصيانة مكتسبات الشعب وحلّ مشاكل النهضة. القوى العالمية والإقليمية التي نزلت بها الضربة تخامر ذهنَها دون شك أفكار شيطانية من التفكير بالحذف والانتقام إلى مشروع ممارسة المكر والتزلزل والإخافة والتطميع بحقكم، وبالنهایة تفكر في الإطاحة بالثورات وخلق أوضاع أسوأ مما كانت عليه و العیاذ بالله.
    إن قراراتكم ومواقفكم وإقداماتكم ستكون لها أبعاد تاريخية، وهذه المرحلة هي «ليلة القدر» في تاريخ بلدانكم.
    لا تثقوا بأمريكا والناتو. هؤلاء لا يفكرون بمصالحكم ومصالح شعبكم. وكذلك لا ترهبوهم. فهؤلاء واهون ويزدادون ضعفًا بسرعة. حاكميتهم على العالم الإسلامي كانت فقط نتيجة خوفنا وجهلنا خلال مائة وخمسين عامًا. فلا تعقدوا عليهم الآمال، ولا تخافوهم . اعتمدوا فقط على الله سبحانه و ثقوا فقط بشعبكم . هؤلاء انهزموا في العراق وخرجوا بخفّي حنين. وفي أفغانستان لم يكسبوا شيئًا، وفي لبنان انهزموا أمام حزب الله، وفي غزّة أمام حماس. وها هم الآن ينزلون من صياصيهم في مصر وتونس بيد الشعب. لم يتحقق أي تقدم في برنامجهم. الصنم الغربي قد انهزم مثل الصنم الشيوعي وانهار جدار خوف الشعوب، فاحذروا أن يعيدوا إليكم الشعور بالخوف في المستقبل.
    إحذروا ألاعیبهم، وكذلك احذروا ألاعيب الدولارات النفطية لعملاء الغرب وحلفائه من العرب، إذ سوف لا تخرجون بسلام في المستقبل من هذه الألاعيب. إسرائيل زائلة لا محالة ولا ينبغي أن تبقى وسوف لا تبقى بإذن الله تعالى. بدء الانحراف في الثورات الراهنة هو الرضوخ لبقاء الكيان الصهيوني، ومواصلة محادثات الاستسلام التي وضعت أساسها الأنظمة الساقطة.
    المطلب الأساس لشعوبكم العودة إلى الإسلام، وهو لا يعني طبعًا العودة إلى الماضي. لو أن الثورات حافظت بإذن الله على طابعها الحقيقي واستمرت ولم تتعرض للتآمر أو الاستحالة، فإن المسألة الأساس لكم هي كيفية إقامة النظام وتدوين الدستور وإدارة شؤون البلاد والثورات. وهذه هي نفسها مسألة إعادة بناء الحضارة ا لإسلامية في العصر الحديث.
    في هذا الجهاد الكبير، مهمتكم الأصلية ستكون جبران ما عاناه بلدكم في حقب التخلف، والاستبداد، والابتعاد عن الدين، والفقر، والتبعية، في أقصر مدّة بإذن الله، وستكون كيفية بناء مجتمعكم بتوجّه إسلامي وبأسلوب حاكمية الشعب مع مراعاة العقلانية والعلم، وتتجاوزوا التهديدات الخارجية واحدة بعد أخرى، وكيف تؤسسون «الحرية والحقوق الاجتماعية» بدون الليبرالية، و«المساواة» بدون «الماركسية»، و«النَّظم والانضباط» بدون «الفاشية الغربية». حافظوا على التزامكم بالشريعة الإسلامية التقدمية دون أن تقعوا في جمود وتحجّر، واعرفوا كيف تكونون مستقلين دون أن تنزووا، وكيف تتطورون دون أن تكونوا تابعين، وكيف تمارسون الإدارة العلمية دون أن تكونوا علمانيين ومحافظين.
    تجب إعادة قراءة التعاريف وإصلاحها. الغرب يقترح عليكم نموذجين: «الإسلام التكفيري» و«الإسلام العلماني»، وسوف يواصل التلويح بذلك كي لا يستقوي الإسلام الأصولي المعتدل والعقلاني بين ثورات المنطقة. استعيدوا تعريف الكلمات مرة أخرى وبدقّة.
    إذا كانت «الديمقراطية» بمعنى الشعبية والانتخابات الحرة في إطار أصول الثورات فلتكونوا جميعاً ديمقراطيين. وإذا كانت بمعنى السقوط في شراك الليبرالية الديمقراطية التقليدية ومن الدرجة الثانية فلا يكن أحد ديمقراطياً.
    و«السلفية» إذا كانت تعني العودة إلى أصول القرآن والسنة والتمسك بالقيم الأصيلة ومكافحة الخرافات والانحرافات وإحياء الشريعة ورفض التغرّب فلتكونوا جميعًا سلفيين، وإذا كانت بمعنى التعصّب والتحجّر والعنف في العلاقة بين الأديان أو المذاهب الإسلامية فإنها لا تنسجم مع روح التجديد والسماحة والعقلانية التي هي من أركان الفكر والحضارة الإسلامية، بل ستكون داعية لرواج العلمانية والتخلّي عن الدين.
    كونوا متشائمين من الإسلام الذي تطلبه واشنطن ولندن وباريس، سواء من النوع العَلماني المتغرّب، أو من نوعه المتحجّر والعنيف. لا تثقوا بإسلام يتحمّل الكيان الصهيوني لكنه يواجه المذاهب الإسلامية الأخرى دونما رحمة، ويمدّ يد الصلح تجاه أمريكا والناتو لكنه يعمد في الداخل إلى إشعال الحروب القبلية والمذهبية. وراء هذا الإسلام من هم أشداء على المؤمنين رحماء بالكافرين.
    كونوا متشائمين من الإسلام الأمريكي والبريطاني إذ إنه يدفعكم إلى شَرَك الرأسمالية الغربية والروح الاستهلاكية والانحطاط الأخلاقي.
    في العقود الماضية كانت النخب وكذلك الحكام يفخرون بمقدار قوة تبعيتهم لفرنسا وبريطانيا وامريكا أو الاتحاد السوفيتي السابق، وكانوا يفرون من النموذج الإسلامي، والأمر اليوم على عكس ذلك.
    اعلموا أن الغرب سيكون في صدد الانتقام.. الانتقام الاقتصادي والعسكري والسياسي والإعلامي.
    لو أن شعوب مصر وتونس وليبيا وغيرها من الشعوب واصلت طريقها نحو الله بإذن الله فمن الممكن أن تتعرض لهذه التهديدات.
    وأما الكلام الأخير، فهو إعلان استعداد الجمهورية الإسلامية والشعب الإيراني الكبير لخدمتكم والتعاون معكم و خدمة بعضنا البعض.
    الثورة الإسلامية الإيرانية هي التجربة الإسلامية الأكثر نجاحًا في العصر الحديث على صعيد إعادة الثقة بالنفس إلى الجماهير، وإعادة الثقة إلى النخب بالجماهير، وعلى صعيد رفض أسطورة القوة التي لا تقهر للأنظمة الطاغوتية وأربابها، وفي ساحة كسر غرور الشيوعية والرأسمالية، وتقديم نماذج فاعلة للتطورات الكبرى في البلاد، مع حفظ سيادة الشعب والدفاع عن القيم الأساسية.
    أیها الإخوة و الأخوات، لسنوات يوجهون إليكم أكاذيب بشأن إخوتکم الإیرانیین، والحقيقة بشأن إيران الإسلام هي هذه التي أبينها لكم:
    ثورتنا حقّقت انتصارات في العقود الثلاثة الأخيرة، وكانت لها نقاط ضعف أيضًا. لكن أية نهضة إسلامية في العالم بعد سيطرة الغرب والشرق على المسلمين في القرن الماضي لم تتقدم إلى هذا الحد ولم تتجاوز كل هذه الموانع.
    لنا معكم أيها الإخوة حديث طويل في المستقبل إن شاء الله. في الإعلام الرأسمالي وأبواق الصهيونية العالمية «إيران» متهمة بالإرهاب ،‌وما ذلك إلا لأنها رفضت أن تترك الإخوة العرب في فلسطين ولبنان والعراق لوحدهم وأن تعترف بالمحتلين، والحال أننا أكبر ضحية للإرهاب في العالم، وهذا الإرهاب لا يزال مستمرًا بحقنا.
    لو أن الثورة الإسلامية والجمهورية الإسلامية قد تركت الإخوة المظلومين في أفغانستان والبوسنة ولبنان والعراق وفلسطين لشأنهم كما فعلت سائر الحكومات المتظاهرة بالإسلام، ولو كنا مثل أكثر الأنظمة العربية التي خانت القضية الفلسطينية، قد آثرنا السكوت وطعنّا من الخلف، لما وصمونا بمساندة الإرهاب والتدخل. نحن نفكر بتحرير القدس الشريف وكل الأرض الفلسطينية،‌هذه هي الجريمة الكبرى التي يرتكبها الشعب الإيراني والجمهورية الإسلامية!!
    إنهم يتحدثون عن التمدد الإيراني والشيعي، بينما لم نعتبر الثورة الإسلامية إطلاقًا شيعية صرفة أو قومية وإيرانية، ولن نعتبرها كذلك أبدًا. خلال العقود الثلاثة ما دفعنا ثمنه وتعرضنا من أجله للتهديد إنما هو توجهنا الإسلامي وانتماؤنا إلى الأمة الإسلامية وشعار الوحدة والتقريب المذهبي والحرية والعزّة للمسلمين جميعًا من شرق آسيا حتى عمق أفريقيا وأوربا.
    إيران الإسلام قطعت خطوات رحبة فريدة في ساحة العلم والتقانة والحقوق الاجتماعية والعدالة الاجتماعية والتنمية والصحة وتأمين كرامة المرأة وحقوق الأقليات الدينية وغيرها من الساحات. ونحن نعرف أيضاً مواضع ضعفنا وبعون الله وقوته نعمل على علاجها إن شاء الله.
    معادلة المقاومة في المنطقة قد تغيرت بمساعدة الجمهورية الإسلامية، وارتقاء الحجر في يد الفلسطينيين إلى «صاروخ في جواب الصاروخ» في غزة وسائر فصائل المقاومة الإسلامية أمام المحتلين.
    إيران لا تستهدف نشر التوجّه الإيراني أو الشيعي بين المسلمين. إيران تنهج طريق الدفاع عن القرآن والسنة وإحياء الأمة الإسلامية. الثورة الإسلامية تعتقد أن مساعدة المجاهدين من أهل السنّة في منظمات حماس والجهاد، والمجاهدين الشيعة في حزب الله و أمل واجبًا شرعيًا وتكليفًا إلهيًا دونما تمييز بين هذا وذاك. وحكومة إيران تعلن بصوت مرتفع قاطع أنها تؤمن بنهضة الشعوب (لا بالإرهاب)، وبوحدة المسلمين (لا بالغلبة والتناحر المذهبي)، وبالأخوة الإسلامية (لا بالتعالي القومي والعنصري)، وبالجهاد الإسلامي (لا بالعنف تجاه الآخر)، وهي ملتزمة بذلك إن شاء الله.
    أسأل الله سبحانه أن يمنَّ على كل الشعوب المسلمة بالسعادة والسؤدد، وأن يوفقنا لفهم مسؤولياتنا الثقيلة والنهوض بها، وأن نعلم بيقين أن الله غالب على أمره.
    عباد الله اتقوا الله وكونوا للظالم خصماً وللمظلوم عوناً.أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.
    بسم الله الرحمن الرحیم.. إذا جاء نصر الله و الفتح و رأیت الناس یدخلون في دین الله أفواجاً فسبّح بحمد ربّک و استغفره إنه کان تواباً.
    و السلام علیکم و رحمة الله و برکاته.

  3. احمدالد خا خنى 27/11/2011 20:06 -

    بسم الله الر حمن الر حيم ان شباب الثورة هما اعظم شباب فى مصر نرجو من الشباب الهدو لكى تمر مصر على خير ونرجو من الشبا ب النبلاء ان يساهمو فى الثورة بسلم وامان ونرجو اعطا المجلس العسكرى و الدكتور الجنزوى فرصه للنهوض بى البلاد الى بر الامان من اجل حيا ة سياسية افضل ونحن معهم والله معا وشكرا 00000000

  4. احمدالد خا خنى 27/11/2011 19:54 -

    الله معكم يا شباب الثورة العظماء ونحن معكم والله ولى التوفيق 0000000000

  5. وائل رفاعى اسيوط 20/11/2011 22:40 -

    انا لله وانا اليه راجعون لا حول ولا قوه الا بالله لعلى العظيم ارحموا مصر ارحموا مصر

  6. مختار خالد ابو العز سيد 19/11/2011 00:46 -

    بحبك يامصر بحبك يابلدى احذرو الفتن يامصريين 

  7. ابو ياسين من السعوديه 21/03/2011 14:27 -

    ايمن ـ نور يادى النور الجهل عم والكل اتلم عليه دانتم هتشوفو غم يادى الهم الله الله على ده شعب حاله هم وكل عياله عيشين فى غم غم الكل اتلم وعايز يبقى رايئس يدى الهم هو بيفهم ايه فى الغم عشان يجى والكل يتلم يارب يحصله زى محصل للبردى يادى الهم والكل اتلم

  8. شاب من شباب الثوره 15/02/2011 16:51 -

    لايغير الله قومن حته يغير ما بي انفشهم كومو بتغير انافشكوم حته تتم الثوره الحككيه ويكوم التغير فى انفسكوم فى العمل فى الشرع فى البيت معه اصحبك فى كل مكان تروحه كوم بتغير وعمل زى معمل الرجله الثوره بى التغير ف نضام فسد غير حته لو غيرت اهل بيتك المهم انك تكول لالالالالا لالفسدين متخفش من كلمت حق الخوف من الكتمان والحساب وما ادرك ما الحساب

  9. شاب من شباب الثوره 15/02/2011 16:37 -

    ممكن نتكلم بجد يعنى ممكن نحس بجد فى عصر الدكتتور مكنش فى كلام بجد يعنى لمه نشوف حجه غلت نتكلم بجد يعنى يكون فى احسيس بي شه كان معدوم فى زمن الدكتتور ودلوقتى رح ح ح الدكتتور كان بيكول علنه صفره تلمنه وكرباج يهشنه عيزىن رجله بجد

  10. الاسم المستعار مصرى 15/02/2011 00:47 -

    ما انة اسكندرانى
    انا بحبك و بموت فيكى يامرنا رقم تليفونى 4852673
    موبيل/
    0105274952
    ابقى كلمينى

  11. الاسم المستعار مصرى 15/02/2011 00:43 -

    ما انة اسكندرانى

  12. الاسم المستعار مصرى 15/02/2011 00:32 -

    نا مصري ابن مصر وبحب مصر ام الدينا والله العظيم انا زعلان جدا علي ما حدث بام الدينا
    انا مش ضد المظاهرات التي حدثت في مصر ولكن الذي حدث بعد يوم 28 ماسف جدا
    من تخريب ويقولو ان يرحل مبارك لماذا يرحل مبارك ؟لماذا كل مصري ينسي الانجازات التي
    عملها حسني مبارك من تحرير الاراضي المصريه ونزكر بعض العيوب وبعض الشباب المتظاهرين
    يطلبون باين يرحل مبارك ولكن انة رجل حرب وعسكري ومن صفات العسكريه لن يرحل ويطرق البلاد المصريه بهذا الوضع
    بجد حزين علي ما حدث من تخريب
    سؤال اطرحه علي الجميع وقبل السؤال اقول
    ايوة كان في ظلم في البلاد المصريه ومن الحكومة السابقه وفساد
    ولكن مش تصل الي التخريب في البلاد ودمار الاقتصاد المصري
    السؤال هو قبل التخريب وهربو السجناء من السجون هل كنت تعيش في امان ام لا ؟وكانت مصر امانة من اي دخول اي دوله اخري تحتلها ؟

    اجواب انا اولا عن السؤال
    انا موظف حكومي مرتبي لا يتعدي 540جنيه مصري
    لا يكفيني ولكن كنت اعيش في امان الان مش بنام
    واسهر طول الليل لكي احرص بينتي من اللصوص
    قبل ذلك كنت انام وانا مرتاح
    لان هناك خراب حل علي ارض مصر وعلي اقتصاد مصر
    ولكن اطلب التغير ولا اطلب رحيل الريس محمد حسمي مبارك
    لانة لو رحل والله والله الناس هتموت بعضها ويحل الفساد
    مصري واعيش في مصر وايد محمد حسني مبارك

  13. غادة ام محمد من الاسكندرية 06/02/2011 23:20 -

    السلام على من اتبع الهدى ورحمة اللة وبركاتة واللة انا لو فى مصر لروح لبتوع التحرير اكلمهم نفر نفر يا نهار لو كل انسان حزبه اللى بيمشية يبقى الحق ندور على حزب دة احنا نحمد ربنا للى وصلنا لة طالعين فى التليفزيون متانتكين اوى وانتوا مثقال زرة ولا الاخت اللى اسمها مها اللى كانت مع عمر اديب انت بتكلى منين يا شابة  واللة الواحدلولا الحياء لكنت شتمتك لانك بتقولى مش هنمش من التحرير يا نهار دة نفرض ان حزبك هو اللى غلب تتنكى على الشعب يا رب ارحمنا من الشكال دية واللة انا دعيت ربنا ينزل عليكم صاعقة من السماء لان انتو مش مصرين خايفين على مصر دة الواحدلما بيتعور الجرح البسيط بياخد وقت للعلاج انتو لما بتبنوا بيت بتطلعوة من غير اساس اشك ان انتوا بتكلموا من دماغكم انتو لو خايفين على مصر واللة ياشباب يلا بينا نعطيهم فرصة للاصلاح ولمطالبنا واحنا عايشىن والميدان موجود انما اصرار وعناد يبقى فى انة متقلوش عدم ثقة انتو مش واحد ولا اتنين انتو مجموعات عارفين بتعملوا اية ولوانتو عايزين الصلاح اعطى فرصة مش تقولوا لا دلوقتى واللة بلغوا احتقارى للبردعى اللى اسمة حتى يخوف فاكرين انا البردعى يا رشدى عايش برة من زمان وكلك خراب من مولك وجابك واية انجازتك مليتو البلد ربنا يقل منكم

  14. غدة ام محمد اسكندرية 06/02/2011 22:54 -

    ارحموا عزيز قوم زل ياساتر اوعوا تقلوللى ان اللى فى الميدان دلوقتى هما بتوع 25 اشك  من فيكم من لا يرحم شيخنا اللى ملوش ماضى مالوش حاضر لعلمكم انا مش تبع اى حزب وعندى 34 سنة وعندى وطنية اكتر من اى حد بس عندى السياسة المطلوبة لتلبية المطالب يعنى اية احنا وقفين لما تعملوا اذا كنتوا مليون فاحنا 79 عيب يا شباب يا مثقف تطرد ابوك حتى لو اخطىء عيب تعند  اتقوا اللة دة كان فية ناس مش لاقية الدواء وكانوا بيدعوا عليكم  واياكم دعوة المظلوم  واللة انا قات سوءال بتكلوا وتشربوا ومعاكم فلوس منين واللى انتو اغنية ولا رابطين حجر  اتقوا اللة واعطوا فرصة للاصلاح الدنيا التبنت فى 6 ايام اتقوا اللة فينا مش هكل ولا هطاطى احنا كرهنا الصةت الواطى

  15. غادة ام محمد 06/02/2011 22:43 -

    باللة على كل صحفى ذى احمد عطا اللى نازل اسارة للمظاهرات ان يتقوا اللة واللى مالوش قديم مالوش جديد اذا الريس كان اخطىء فى شىء بس لية حاجات حلوة ولعلمكم ان اول من سيحاسب عند اللة هما اصحاب المناصب عماتم فىها اية احنا مش هنلاقى حد زى سيدنا عمر ابن الخطاب نقولة حكمت فعدلت فاءمنت فنمت سيدنا عمر اللى فى ملابسة 40 رقعة وهو حاكم اللى كان بيقول متى انام يا اخواتى احنا عايزين نحافظ على مصر  اعطوا فرصة للاصلاح كلنا شباب قلوللى انتو بتكلوا منين اة طب معاكوا فلوس منين والنبى ابداء الاصلاح من انفسنا الامرة بالسوء اصبروا ورابطوا واتقوا اللة لعلكم تفلحون

  16. غادة ام محمد 06/02/2011 22:34 -

    بسم اللة هبدا واتكلم بسم الشعب المصرى الخالد يسم الوالدة وبسم الوالد بسم يتيم باكى بيالم  اتظهرتوا والحمدللة دخلتوا معركة وكسبتوها لينا وليكم قاعدين لية عايزين البرلمان يتحل ماش فى لجنة عقلاء اعرضوا باقى الطلبات عليها وروحوا بتكم اجعلوا الامان يرجع تانى للبيت المصر كان نفسى تكونوا فى بيتكم لما اللصوص عملوا انتشار مرة واحدة وازاى راجل عجوز او طفل او ام مسنة مرعوبين انتو السبب لية اللى شجعوكم على المظاهرة استغلوا فرصة الفوضى وخططوا صح لتهريب من بالسجون وسرقة اموال الناس اتقوا اللة فينا وشوفوا الحكومة الجديدة هتعمل اية واقس باللة ان لم يفعلوا شىء هكون اول من نام فى الميدان ربنا خلق الدنيا ف 6 ايام متقلوش كن فيكون انتوا لو شباب عايزين اصلاح توافقوا هوانتو هتموتو قبل اللصلاح هنرجع نعمل مظاهرات للاصلاح تانى حتى الممات لو مش احنا اجيالنا بس ادوا مصر فرصة لترجع نفسها واللة المزعين فى قناة الجزيرة بيضحكوا اللهم اكفنا شماتة الاعداء وعضال الداء اوعوا تعملوا زى عواد هدوروا على وطن مش هتلقوا واللى بيقع الف مين عايز يحط السكينة على رقبتة اتقوا اللة واعطوهم مهلة للاصلاح ومصر فوق الجميع

  17. احمد لطفى 06/02/2011 14:54 -

    لابد من انا ترحل انت اتهنت كثير فانت لا وجه لك اليوم انت خائف من ان يحاكموك لو متحكمتش فى الدنيه حتتحاكم كده كده فى الاخره فلابد من اوقاف المجرمين عند حد حتى لا يسوقون الشعب وانا اتمنا من الله ان يقبضو على مبارك واعوانه ومحاكمتهم والقاء عليهم اقصى حكم

  18. نشيد وطني 05/02/2011 07:35 -

    تحيا الجمهورية امصربة العربيه إللي ناسها كويسين إللي ناسها ميه ميه إللي ناسها مش فهمين العمليه والقضية دمغهم رايحه في حته تانيه هي ايه الحياه العصريه

  19. ام محمد 04/02/2011 22:48 -

    الشباب اللى فى الميدان مش مصرىمشى جارك ولا اخوك ولا ابوك لا دة عواد اللى عايز يبيع ارضة اهلهم كانو فين لما اللصوص انتشروا معاهم طب فين شهامة المصرى فى دمهم لما اللصوص وقطاع الطرق بقوا بيستبيحوا كل شى وقفبتن فى الشارع للاصلاح لا للفتنة اة للتخريب اة لبيع مصر اة عندكم مشاكل فى البلد دية ما فى حد مستريح بس ادينى السلام لو عندكم كل فلوس الدنيا وضاع منكم السلام والامان هتعيشوا الرجل اللى ماسك البلد كفاية انة مخلينا عيشين فى امان فى سلبات قال هصلحها نموتوة دة رمز للعيلة اللى لو راح صدقونى هنروح وراة هنكون بلاى قيمة دة ربنا سبحانة وتعالى غفار الذنوب انت يا عبد تكمون شديد العقاب انتو مش اكتر مننا وطنية انتو طماعين ولن يملى عينكم الا التراب بسم كل ام اتفزعت فى بتها بدعى عليكم بسم كل طفل اتفزع فىبيتة بدعى علىكم مصر امنة ليوم الدين ودة مش كلامى دة كلام رب العالمين

  20. حوسين الجزائر 04/02/2011 19:01 -

    الهم انصر المتظاهرين

  21. بنت مصر 04/02/2011 18:50 -

    والله حرام كل اللى بيحصلنا ده وربنا معاكى يا مصر وينصرك يااااااارب

  22. مجدى عبدالله 04/02/2011 17:46 -

    أرجوا الرحمه من كل الشباب الشرفاء أرجوا الرحمه لكل طفل وكل شيخ وكل أم أتركوا ميدان التحرير رحمتا بشعب مصر ارحلوا بدون خوف فاننا من خلفكم ومعكم من أجل سلامة هذا الوطن العظيم

  23. احمد ابوالنور 04/02/2011 14:32 -

    انا عايز اعرف …….كان فين البرادعى ايام حرب 73 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  24. احمد ابوالنور 04/02/2011 14:29 -

    اللهم احفظ مصر وشبابها…………..من الفساد

  25. alaa spacey 03/02/2011 23:22 -

    الى كل معارض وكل مؤيد جميعكم على حق وله الحرية الكاملة فى التعبير ولاكن الامر وصل الى خراب ودمار شامل الجميع فلننتظر الاستقرار والامن وجميع الطلبات حصلت فلا داعى للتظاهر لصالح مصر لا لمؤيدين ولا لمعارضين

  26. أيمن 03/02/2011 21:08 -

    عايزين نفكر بعقلنا مين المستفاد في التخريب وعدم الاستقرار

  27. غاده 03/02/2011 15:26 -

    انا بعشق مصر وبموت فى تربة انا بنو تة مصرية

  28. وائل 03/02/2011 13:55 -

    انا هقول كلمة واحدة احنا عايزن السيد الرئيس محمد حسنى مبارك 

  29. محمد 03/02/2011 13:53 -

    احب انا اقول لكل الذين الا ضد السيد الرئيس حسنى مبارك هو عمل لكم كل الا انتم عايزونه غير لكم الحكومة وعمل لكم كل حاجة وحافظ على مصر 30 عام  انتو عايزين ايه تانى ارجوكم حارم عليكم بطلو هذه المظاهرة وارجعو منازلكم هذا الرئيس مبارك احنا عايزنه حارم عليكو كده ليه احنا عايزين الرئيس وبنحبة و مش حنسيبه

  30. اكرام - سوهاج 03/02/2011 13:32 -

    اسلمى يا مصر إننى الفدا ذا يد إن مدت الدنيا يدا

    .. يا شبابنا كل ما يهمنا الآن هى بلدنا مصر التى يحرقوها ويسرقوها ويدمروها نريد أن يعود الأمان والاستقرار لبلدنا الحبيبة لا يهمنا الآن من يرحل ومن يظل بعد ما نشاهده على شاشات التليفزيون نحن من مدينة المنشاة من أقصى الصعيد بعيد عن الأحداث ولكن مانشاهده يدمى قلوبنا ويدمع عيوننا ويدمر نفوسنا إننا فى حالة نفسية يعلمها الله تصل إلى حالة الدمار كلما شاهدنا أو سمعنا ما يحدث هذه بلدنا نحن وليس لنا بلد آخر غيرها فماذا نفعل لننقذها أياً كان من يريد تدميرها وتدمير شبابها وجيشها وشعبها لا بد أن نقف يد واحدة من أجل مصر . وكما بدأت كلامى أختمه : أنا إن قدر الإله مماتى لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدى ما رامنى رام وراح سليم من قديم عناية الله وجندى .

  31. بدرية 03/02/2011 13:24 -

    بسم الله الرحمن الرحيم ابدأ بالرحمة من الله كفي يا أخواني وأخواتي في الله ارحموا عزيز قوم زل وكفي تدمير للامة وللوطن الحبيب الذي تقومون بتخريبه وضياع شبابه وتعطون للأعداء الفرصة بالدخول بالفتنة لتفتيككم بالله عليكم كفي يريت كل من معه الفرصة لمنع سفك الدماء من خلال اقناع اخيه أو ابيه أو صاحبه أو من مسئول في هذا الضياع ينسحب فوراً لانكم يمكن مش حاسين إني في ناس مش لاقية الأمن والأمان لوجود رزقها بتغليق الشوارع و تكسير كل شيئ وبعد ذلك ربنا عز وجل في علاه بيمهل بيعطى فرصة لعباده وانتوا يا بشر عايزين تقهروا وتجبرو في الارض بالله عليكم سارعو الي مغفرة من ربكم واصفحوا

  32. وليد المصرى 03/02/2011 13:05 -

    السودانى اللى بيقول كدة واحنا روح شوف بلدك الاول وبعدين تعال اتكلم عن مبارك احنا الشعب لينا مطالب اة عارفنا الطريق اة ولكن يجب تحكيم العقل عشان نكمل احنا كل يوم بيعدى الاقتصاد بينهار مش هنلاقى البلد لو الوضع استمر لكتر من كدة وهنرجع للديون تانى من جديد وهتتحكم فيا الدول بعد ما تخلصنا من كتر من ديونهم وبعد كدة هنسدد الديون ولا هنعمل تنمية يا شباب مصر حاولو نحافظ على اللى كسبناة بدل ما نفقد كل شى نوقف المظاهرات شوية ونحاول نشتغل ونشوف الوضع الجديد اية اديكم شوفتم الشماتة من الدول العربية واقربها واحد سودانى بيقول اية واحنا لسة فى البداية امال لو الوضع زاد وانهارت البلد هنعمل اية

  33. مريم 03/02/2011 01:20 -

    ارجوكم ارجوكم انا بنكتب وانا بندمع انا موافقة ان الريس يكمل فترته ويمشى بس حد يلحق الناس الى بتموت دلوقتى فى الميدان اى مسؤؤل يطلع يقول اى حاجة يعمل اى حاجة حتى انا تعبت اوى من الى بيحصل ونفسيتى مدمرة ومعنديش امل الناس بتاكل فى بعضها كدة لية ربنا غضبان علينا اوى ومن اعرض عن زكرى فان له معيشة ضنكا حسبى الله ونعم الوكيل فى كل ظالم ربنا مايسامحه

  34. معلش يا جماعة الراجل دة كبيرنا وعرف خلطة والسبب في كل ده الحاشية اللي حواليه وخلاص اهه غير وبدأ يحس بغلطه كنا احنا فين من زمان واكيد ده كله من اعمالنا احنا السبب في كل اللي بيحصل ده احنا السبب فية

  35. تحية لثورة غضب الشعب المصري وانشاء الله التغير القريب واتمنى ان تحصل ثورة غضب في الراعراق

  36. داليا 02/02/2011 20:41 -

    عيب كده اللي بيقول ذل وإهانه ياريت اللي بيقول كده يبص يشوف حواليه الدول التانيه اللي فعلا في ذل والريس ربنا يديله الصحه يارب يكفينا منه ان فحكمه مادخلناش اي حروب ايه نسينا صاحب اول ضربه جويه وعموما الراجل نفذمطالب الشعب وغير الحكومه ولسه هيغير ويغير بس نديله فرصهومنسمعش كلام الحاقدين اللي بيكرهوا مصر وكويس اوي انهم شالو قناة الجزيره اللي المفروض يبقي اسمها قناة الجريمه لانها بتشوه الحقيقه ومبتنقلش الاحداث الللي بتحصل فعلا لانها بتكره مصرولانها عميله لليهوداللي ربنا يحرقهم ومحدش قال متتظاهروش لكن باسلوب حضاري ولاداعي للفتنه من الغرب وامريكا وشغلها المعروف واللي كنا عارفينه وربنا يعديها علي خير واخركلامي عيب عيب عيب لمامفضح فنفسنا كده ونفرح الشعوب اللي بتكرهنا فينا

  37. ابن مصر 02/02/2011 19:55 -

    كشفت وثائق خطيرة سربها موقع “ويكيليكس” أن لقاءً سرياً جمع بين الشيخ حمد بن جاسم وزير الخارجية القطرى ومسئول إسرائيلى نافذ فى السلطة، وكشف فيه الشيخ جاسم للمسئول الإسرائيلى أن الدوحة تتبنى خطة لضرب استقرار مصر بعنف، وأن “قناة الجزيرة” ستلعب الدور المحورى لتنفيذ هذه الخطة، عن طريق اللعب بمشاعر المصريين لإحداث هذه الفوضى.

  38. أمين 02/02/2011 19:05 -

    يا ريت بقى محدش يغالط ويعمل فيها وطنى وهو أجهل من دابة من صنع نصر أكتوبر أوعى واحد يقول حسنى مبارك لوحده من صنع النصر والا يبقى معلش يا اما مش فاهم يا أما بيردد كالببغاء انه صاحب الضربة الأولى والأخيرة والكلام الفارغ .من صنع النصر منظومة كاملة من شعب مصر بكامل فئاته أين قواد مصر فى حرب أكتوبر أين المشير الجمصى أين الشهيد عبد المنعم رياض أين محمد أنور السادات صانع النصر والمتحمل لكامل المسئولية عن قرار دخول المعركةأين اللواء الشاذلى أين اللواء أبو طالب أين اللواء أبو سعده أين اللواء القبطى غالى صاحب أكبر معركة فى تاريخ الدبابات اليس هؤلاء وغيرهم من صنعوا مجد مصر الآن حسنى مبارك بمفرده من حرر سيناء والباقى متفرجون عيب عليكم أسقاط حق الشعب المصرى فى تسطير تاريخه واسناد البطوله بكاملها لفرد لا تبخسوا حق شهداء الوطن من خير الشباب الذين ضحوا فداء بلادهم وما زال الشباب قادر على العطاء ودفع الدماء وبذلها من أجل رفعة مصر أرجوا من المنافقين والمستغليين وأصحاب الأغراض الشخصية أن يلزموا جحورهم كما لزم غيرهم والآن يظهرون على الساحة ليسرقوا نضال وجهد ومطالب الشباب العادلة ..الشباب يريد الحرية والديمقراطية وتكافؤ الفرص وحقهم فى الحياة دون خوف على المستقبل المنهوب والمسروق من الأقلية الجشعة التاريخ سيحكم على حسنى مبارك بما له وما عليه وأيضا التاريخ سيسجل أن نجله جمال من أساء ولطخ تاريخ والده ..والتاريخ أيضا سيسجل أن فردا واحدا مثل عز دمر مصر أقتصاديا ومعنويا وتزويره الأنتخابات بطريقة مستفزة ووقحة وتحدى الشعب وشباب مصر الا آن الأوان أن يحاكم ويضرب بالنعال .أين حبيب العادلى التى تلطخت يداه بدماء شباب مصر الذكيه وهروب رجال الشرطة وفتح السجون للصوص والقتلة وتزويدهم بالسلاح لترويع المواطنين الآمنين ..بلاش نفاق ومداهنة كفانا ثلاثون عاما من القهر والظلم وأهدار كرامة المصرى فى جميع المحافل الدولية .المصرى أصبح فى هذا العهد الظالم المتجبر ذليل خانع مستكين ومحارب فى لقمة عيشه من وزراء ظلمة مصاصى دماء الشعب الا آن الأوان لمحاكمة يوسف بطرس غالى الذى خنق الشعب المصرى بالضرائب الجائرة واستفزازة وسب الدين علنا على الملأ الا يصب كل تلك المصائب والكوارث علينا من حفنة حاقدة مارقة مستغلة لأوجاع والام المصريين …العلاج على نفقة الدولة لمن يا دكتور يلى بتمدح فى الريس السرقات بالمليارات من المتحمل لتلك النقود انت يا دكتور ولا من دم المصرى الغلبان الموظف المسكين يستقطع منه الضريبة من المنبع وأصحاب المصانع أمثال عز وغيره معفيين من الضرائب ويتلاعبوا بالقوانين وبمجلس الشعب قزم مثل عز وأظن كلنا شاهدناه على التلفاز لما طلب من اعضاء مجل الهوان الموافقه ورفعوا أيديهم ونظر اليهم وبكل خزى وعار انزلوا اصابعهم خوفا على مكتسباتهم أو أقالتهم من الحزب الحاكم بامره أصحوا مصر كبيره بأهلها وشعبها وشبابها مش فرد واحد هو من يحكم فى مصير ومستقبل وأمن وأمان اهله كفانا نفاقا ومداهنه .ولا تستهينوا بصحوة الشباب أنهم على حق وتلك مطالبهم وهم المستقبل مصر أمانة فى أعناقنا جميعا وكلنا يجب أن نناضل ونقتل ونستشهد فى سبيلها بطلوا خنوع لن تنفعكم أحلامكم المبنيه على ركوب الموجه والقفز على مقدرات ومكتسبات الشباب الشباب يريد عداله وهو واعى ومثقف ومن يتهمهم بالجهل ما هو الا أجهل من الجهل “جهول” نريد حقن دماء الشباب ..نريد مصر بلدا آمنا مطمئنا…نريد حرية ..نريد هواءا تقيا غير ملوث برائحتكم التى تزكم الأنوف نريد مجلس شعبى وطنى منتخب بالأرادة الشعبية لا للتزوير ولا لكل من يريد أن يخرج عن مسار الشرعية .نريد دولة يسودها القانون والكل امامه سواء نريد عدلا ورغيف خبز نظيف ومياه غير ملوثه ..نريد لمصر أن تسود العالم ..أن أن تعود الكرامة المصرية فى جميع المحافل الدوليه وأن يكون المصرى علامة وسمه وفخر ..أن كان حسنى مبارك يحب مصر فعليه من نفسه مراعاة شعبه والنزول لمطالبه فليحقن دماء الشباب وحرام عليه وعلى لصوص الشرطة ما يفعلونه الآن سيكتب التاريخ بالسواد ضعف وهروب واستغلال الشرطة للظروف والهرب عند أول امتحان أمامهم لقد أصبحوا سبة بعد ان كنا نكن لهم الأحترام … من أراد لمصر الخير أن يترفع عن الصغائر ولنترك الريس مده بقاؤه على كرسى الحكم ليفرح وليهنأ ولتخرب مصر وليقتل زهرة شبابه من أجل ذلك حسبنا الله ونعم الوكيل

  39. حريه الراى 02/02/2011 18:51 -

    انا بطالب بالتغير علشان كده حرم 30سنه ذل واهانه يرضى مين اللى احنا فيه العيشه الغاليه والبطاله من السبب فيه اللى احنا فيه مش هو الريس كده كفايه البلد بضيع السبب النظام الفاسد والحرميه يعنى حميه حراميه يسقط الظلم والخيانه والفاسد وتحيه الحريه ومصر ام الدنيا وغاليه عليه ويارب الجاى يكون احسن من اللى راح انا بطلب من اللى هيكمنا يراعى ربنا وضميره فى شعب مصر ميكونش بيجمع ثوره ومستقبله بس يارب

  40. مواطن مصرى اصيل 02/02/2011 18:45 -

    بسم اللة الرحيم
    يامصرى ياحبيب القلب انا ابوك وانا اخوك لية تشتمنى ولية بتهنى داانت دمك من دمى داانت حتة من النن دول خدعوك وكمان غشوك داناحبيبك واخوك

  41. السلام عليكم

    مصر بعد 25 يناير مختلفةو كن على ثقة بذلك فما حصلنا عليه يكفى حتى الأن و البركة بالشباب لا تضيعوا إنجازاتكم التى سوف يذكرها لكم التاريخ . ارئيس مقاتل شريف لن يدع مكانه حتى يسلمها لنا أمن و امان مهلة للتغيير لن تضرنا و ادينا عرفناميدان التحرير .

  42. نجد الشرملسى 02/02/2011 18:12 -

    لا بردعى ولا اخوان ولا معارضة بعد الاوان المصرى اصله انسان مفيش زيه فى اى زمان يختار مصيره بايدة منغير ما يكون حد سيده

  43. حريه الراى 02/02/2011 18:09 -

    السلام عليكم انا من المحله والله زعلانه على اللى بيحصل فى مصر بجد حاجه توجع القلب الريس رجل عظيم وقدم الانجازات لمصر والمزيد لنا بس ده مايمنعش للتغير كده كفايه

  44. a.alfwars 02/02/2011 17:55 -

    ادعوالله ان يعود الامن والامان الي مصرنا الحبيبة وان يحميها من كل الفتن وان يحمي شبابها من كل مكروه

  45. امجد 02/02/2011 17:37 -

    يا نسيسن افتكرو 73 افتكرو بدايت النصر كانت من مين سيبكو من الجزيرة والجزائريين د مصر هي الي باقية للمصريين ربنا يحميكي يا مصر

  46. كريم الجزائري 02/02/2011 16:37 -

    سلام عليكم انا من الجزائر معا الشعب المصري المسلم اني ارجو من الله ان يبقا صامد حتي يتنحا هدا الطاغية الموالي للامريكان واسرائيلوحتي حكامنا ياتي يوم بادن االه ينقلب عليهم كل شئ بقوة الله انهم لا يحبون شعوبهم همهم مال حرام و قتل الشعب الدي خرجا منهم زعماء التورة اللهم انصر شعوب العرب علي طغاتهم وتحياتي الي الشيخ علي بلحاج نائب رئيس الجبهة لاسلا مية للانقاد

أضف تعليقاً