انا وضرتي
انا وضرتي ضد زوجي
مصريات
اتفقت انا وضرتي على الزوج الذي تجرد قلبه من مشاعر الأبوة ونسي الرحمة وانهال على طفلته الوحيدة ضربا ولم يكتف بذلك بل عذبها وقام بكي جسدها الصغير بملعقة ساخنة وتركها دون طعام لمدة يوم عقابا لها على شقاوتها..الطفلة «9 سنوات» تعيش مع والدها وزوجته بعد طلاق أمها.. وبعد أن عجزت الأم عن الانفاق عليها ولكن الأب لم يتحمل ابنته الوحيدة واعتاد أن يضربها ويحرمها من الطعام كعقاب لها.. والطفلة البريئة لا تفهم فهي تريد أن تلعب وتمرح وتغني أحيانا.. تنطلق في البيت في حركة دائمة فهي في سن الحيوية والنشاط، وزوجة الأب تعاملها بحنان لا تقسو عليها وتتركها تمارس حياتها كطفلة تلعب وتلهو.. ولكن الأب لم يتحمل شقاوة الطفلة وعندما دخل حجرته ليريح جسده على فراشه وغلبه النعاس استيقظ فجأة على صوت طفلته تضحك ضحكاتها البريئة وهي تلعب بدميتها وارتفع صوتها وهي تغني للدمية وتدللها كأم حنون.. ثار الأب وانتفض من فراشه ليمسك بالطفلة بكل قسوة وينهال عليها بالعصا.. وعندما صرخت الطفلة من الألم وحاولت زوجته منعه من ضربها زادت ثورته وأسرع يحبس الطفلة في حجرتها وانطلق الى المطبخ حيث قام بتسخين ملعقة معدنية وقام بكي جسد الصغيرة غير عابئ بصرخاتها وتوسلاتها.. وتكررت شقاوة الطفلة التي لم ترتدع وتكرر كي الأب لجسدها.. وعندما تقيحت جروحها والتهب جسدها توجه بها الى الطبيب مدعيا أنها كانت تلهو في المطبخ وانقلب الزيت الساخن على جسدها، ولكن زوجة الأب شعرت بالظلم للطفلة البريئة ولم تستطع تحمل الكذب فشهدت ضد زوجها بأنه عذب طفلته وأحرقها وضربها.
أحيل الزوج الى المحاكمة العاجلة حيث كانت المفاجأة التي أذهلت الأب.. فعندما نودي على قضيته فوجئ بمشهد لم يكن يحلم بأن يراه أو حتى يخطر على باله.. فقد فوجئ بزوجته الجديدة تدخل القاعة وبجوارها زوجته الأولى “أم الطفلة” وقبل أن يفيق من صدمته تقدمت الزوجتان نحو المنصة وشهدتا معا ضد الزوج الذي اعتاد معاملة طفلته بقسوة وضربها وإحراق جسدها لأنه لم يتحمل شقاوتها وأصرت الزوجتان على أن ينال الزوج عقابه ورفضتا التنازل عن اتهامه بتعذيب الطفلة.. وأمام هذا الإصرار الغريب والاتفاق غير المتوقع قرر رئيس المحكمة حبس الأب القاسي الذي تبين أنه موظف سنة مع الشغل.. وخرجت الزوجتان تحتضنان الطفلة وسط دهشة الجميع، وكان لسان حالهم يردد يا ويل الزوج الذي تتفق عليه زوجته وضرتها.
اية الاب القاسى ده حرام عليه انا ليه اخوات من بابايه وبابا مش بيعمل فيهم كده ولا فيا انا واخواتى وبابا بيستحمل شقاوت اخواتى وانا عندى اختى زوى احتياجات خاصة ودى شقية جداَ جداَ
ضربووووووو يا هوووووووووو الحريم ضربوة هههههههه بس بامانه يستاهل دة اكيد حيوان مش انسان بس لو هوة جدع كان علق وحدة فى المروحه وتنيه من رجليه فى كنبه الانتريه بس دة مش جدع علشان بيضرب بنت طفله
الله يديهم الصحة مشكوين والله ونعم الضراير ايه خلاص انتزعت الرحمة من قلبه
يزين الحق نسال الله ان من يعذب بنت او اولده ان ينتقم منه وهو العلي القدير حرام عليه