مصريات
عدت إلى مسكني بصحبتي إحدي صديقاتي وعند دخولي فوجئت بجارتي الطبيبة وزوجها وشقيقها المهندس يقومون بتوثيق ابنتي والتعدي عليها بالضرب ويحاولون اعطاءها حقنة بها سائل أصفر وتمكنا من الامساك بالطبيبة وفر زوجها وشقيقها هاربين.. بهذه الكلمات حررت سميرة سعيد “43 سنة” “ربة منزل” محضراً أمام المقدم مدحت فارس رئيس مباحث العمرانية اتهمت فيه جارتها منار عبداللطيف “37 سنة” “طيبية” وزوجها أيمن أبوالعينين “42 سن” “أستاذ بقصر العيني” وشقيقها محمود “27 سنة” “مهندس” باقتحام شقتها والتعدي على ابنتها روان عادل “10 سنوات” طالبة.
أمر اللواء محسن حفظي مساعد أول وزير الداخلية لأمن الجيزة بتكثيف التحريات لكشف ملابسات الواقعة وسرعة القبض على المتهمين فكشفت التحريات بإشراف اللواء كمال الدالى مدير الادارة العامة للمباحث عدم صحة رواية ربة المنزل وأن هناك خلافات جيرة بينها وبين الطبيبة التي قد حررت ضدها وابناءها محضراً اتهمتهم فيه بإتلاف سيارتها وان ربة المنزل وصديقتها وابنتها الطالبة وولديها الحسيني “17 سنة” وحسن “18 سنة” “بائعان” قاموا بالتعدي على الطبيبة بالضرب واحتجزوها داخل شقتهم وقاموا بقص شعرها وان ربة المنزل حررت المحضر كيدياً لا جبارها على التنازل عن المحضر الذي حررته لها ولابنائها.
انتقل العميد مجدي عبدالعال فأنكرت الطبيبة وزوجها وشقيقها اتهام ربة المنزل لهم وقررت انها فوجئت بجارتها تتعدى عليها بالضرب وتستعين بأبنائها وصديقتها لاحتجازها داخل شقتهم والتعدي عليها بالضرب وقص شعرها.
لااله الاالله