عروس الشرابية
مصريات
ألقت عروس بنفسها من الطابق الثالث هربا من ٣ ذئاب بشرية احتجزوها في شقة بالوراق ، الفتاة تزوجت عرفيا من مطبعجي بمنطقة الشرابية وصحبها لزيارة اصدقائه في عزبة المفتي بالوراق ، اثناء الزيارة فوجئت بالمطبعجي وصديقيه يتحولون الى ذئاب بشرية ويفترسونها بلا رحمة مستغلين خوفها من علم اسرتها بزواجها العرفي ، احتجزها المتهمون الثلاثة ٠٢ يوما في الشقة وتناوبوا حراستها فلم تجد وسيلة أمامها للهرب منهم الا بإلقاء نفسها من شرفة الشقة لتصاب بكسور في الفقرات القطنية العنقية ويتم نقلها لمستشفي الساحل التعليمي لانقاذ حياتها.
تلقى اللواء كمال الدالى مدير الادارة العامة، لمباحث الجيزة، اخطارا من العميد فايز اباظة مدير المباحث بوصول العروس المصابة »٩١ سنة« الى مستشفى الساحل ، انتقل العميد عرفة حمزة رئيس مباحث قطاع الشمال وتبين للعقيد حسام فوزي مفتش المباحث ان الفتاة ابلغت بغيابها في قسم الشرابية منذ ٣ أسايع وانها تقيم في مدينة الحوامدية وكانت مع أمها في زيارة لشقيقتها في الشرابية وتعرفت على مطبعجي تزوجها عرفيا ووعدها بإشهار الزواج واستدرجها الى شقة صديقيه العاطلين بالوراق بحجة احضار المأذون والشهود لتوثيق الزواج ، قررت امها للمقدم محمد عفيفي رئيس مباحث الوراق انها كانت تعاني من أزمة نفسية منذ صغرها بسبب عملية ختان اجرتها لها داية في الحوامدية وشعرت بعدها بفقد انوثتها مما سهل وقوعها فريسة لاول ذئب وعدها بالزواج فتمكن الرائدان محمد الشربيني ومحمد سوار معاونا مباحث الوراق من ضبط المتهمين الثلاثة وأحالهم اللواء محسن حفظي مساعد اول الوزير لأمن الجيزة للنيابة للتحقيق.
الغلط من الشخصيات الوسخة التى لا تمتد للرجولة بصلة من يرتكبون هذة الجرائم فهم يستحقون المعاملة بقسوة من رجال الشرطة ويستحقون الاعدام ايضا
واللة انا مش عارفة الا حصل فى الد
نيا القيامة هتقوم كل يوم اغتصاب هى الغلط عليها بس دة نصبه كان مكتوبلها مرة يقولة اغتصاب طفلة 9 سنةسنوات حاجات غريبة الناس لو صليت وامنة باللة عمرة دة ماهيحصل
الموضوع الان اصبح شبه عاده يوميه نسمع عن الاغتصابات الجماعيه ولابد من مراجعه سياسات المجتمع لمواجهه هذه الجرائم التى تهز المجتمع ولانه لا الزواج اصبح مكلف جدا بالنسبه للفقراء ونتيجه طبيعيه لازم نشاهد يوميا ما يقشعر له البدن فالمجتمع كله لابد ان يحاسب وان نطور من فكرنا لمواجهه البطاله وتعديل سلوكياتنا
هى لو كانت اتختنت مكنتش اتجوزت عرفي اصلاً