مايحكمش حركة مصرية ضد التوريث انضم اليها اسامة الغزالي

اسامة الغزالي حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية

اسامة الغزالي حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية

مايحكمش حركة مصرية ضد التوريث انضم اليها اسامة الغزالي

مصريات

أعلن الدكتور أسامة الغزالي حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية انضمام حزبه الى الحملة المصرية لمناهضة التوريث “مايحكمش” مبررا عدم حضوره المؤتمر التأسيسي للحملة بأنه انتظر لمعرفة القوى المشاركة في الحملة كما فضل أن يتريث لحين اتفاق جميع القوى السياسية على المشاركة في الحملة لتوحيد صف المعارضة مشيرًا الى انه ليس هناك أي خلاف مع أيمن نور مؤسس حزب الغد، ولكن مثل هذه التجمعات التي تطالب بأهداف شديدة الأهمية مثل مكافحة التوريث يجب أن تكون قومية شاملة لكل القوى .

أصدر حزب الجبهة بيانًا وزعه في مؤتمر عقده أمس الأول ذكر فيه أن الحزب يعلن رفضه القاطع لكل محاولات التحايل لاستمرار الأوضاع السياسية الراهنة سواء بتمديد فترة جديدة للرئيس مبارك أو بتوريث السلطة لنجله جمال مبارك، وأن حزب الجبهة يؤكد انه قد آن الأوان لإحداث تغيير جذري في مصر وأن يستبدل النظام الحالي بنظام ديمقراطي.

طالب الحزب بضرورة وضع دستور جديد بدلا من الدستور الحالي وإعادة تشكيل البنية الأساسية للانتخابات على أسس تضمن النزاهة والشفافية وتنقية كشوف الناخبين وربطها بالرقم القومي، وإعادة الاشراف القضائي على الانتخابات، وإبعاد الشرطة والأجهزة الإدارية عن أي تدخل فيها وإتاحة الفرصة للرقابة الدولية على الانتخابات.

اضاف البيان انه يجب إتاحة الفرصة الجادة والمتكافئة للمصريين الراغبين في المنافسة على منصب رئيس الجمهورية مع إقرار مبدأ عدم جواز امتداد الرئاسة لأكثر من فترتين وضمان الاستقلال الكامل للسلطة القضائية وإعادة النظر في قوانين مباشرة الحقوق السياسية وإنشاء الأحزاب.

أوضح البيان أن الجبهة يعلن عن تضامنه ودعمه الكامل لجميع الجهود التي تبذل لحشد القوى السياسية المصرية سواء بهدف الاصلاح السياسي والديمقراطي الشامل أو بهدف فضح مؤامرة التوريث والتصدي لها وفي مقدمتها الائتلاف الديمقراطي الذي يضم أحزاب الوفد و حزب التجمع والناصري والجبهة وائتلاف المصريين من أجل التغيير والحملة الوطنية ضد التوريث والجبهة القومية لمواجهة التزوير داعيًا جميع الحركات والجبهات بتوحيد صفوفها وتركيز جهودها من أجل تحقيق آمال الشعب المصري في إيجاد نظام ديمقراطي حقيقي.

من جانبه دعا الدكتور حسن نافعة المنسق العام للحملة المصرية لمكافحة التوريث الأحزاب الى التخلص من حالة الركود والرضا بأن تكون دكاكين سياسية وأحزابا ورقية مشيرًا الى ضرورة توحيد صفوفها دون اقصاء لأي قوى لتحقيق الهدف الأكبر وهو منع ووقف مخطط التوريث والضغط من أجل إرساء ديمقراطية حقيقية.
قالت سكينة فؤاد نائب رئيس حزب الجبهة إنه يجب على القوى السياسية أن توحد صفوفها وتعمل على حشد الشعب لتغيير الوضع السياسي القائم وأن تعقد مؤتمرًا شهريًا لإعلان كشف حساب عن أعمالها لتنفيذ هذا الهدف.

فيديو اغنية شعبية طيب ليه مايحكمش ترشيح جمال مبارك للانتخابات الرئاسية في مصر ونفي التوريث في نفس الوقت

اخبار ومواضيع ذات صلة:

3 comments
  1. احمد 28/10/2009 17:26 -

    ياجماعه الخروج من مهزله التوريث ومد الفرعون حكمه على مصر لا ياتى بالشعارات والكلام الكلام لازم نهب كلنا ثوره نولعها نار لاتهدء الا بخروج الكلب مبارك وابنه الشاذجمال من مصر للعلم جمال العبيط مشغل الف شاب مضحوك عليهم بجمعيه جيل المستقبل بمرتبات مزهله للجلوس امام النت والرد على كل معارض

  2. فؤاد المصرى ، صحفى 23/10/2009 14:44 -

    الاتى بعد مقال أعجبنى جدا لأحد قيادات حزب الوفد المناهضين لعصابة أباظة أرسله اليكم راجيا نشره !!!:

    “ميحكمشى”
    بين التوريث والحداثة الثورية !!

    ـ لن نورث بعد اليوم ، مصر للمصريين ، الاستقلال التام أو الموت الزؤام ، تحيا مصر ، قوم يا مصرى ، مصر نادتنا فلبينا نداها ، عاش الهلال مع الصليب ، الله أكبر ، هنحارب ، الحرية ، مصر فوق الجميع ، مصر بلدنا هتفضل حرة ، الاسلام هو الحل … عينة من الشعارات السياسية الوطنية التى “كانت” تضم تحت لوائها بنى الوطن فى مراحل كفاحه المختلفة فى العصر الحديث ، وتبعث فى نفوسهم العزيمة والحماسة لصنع غد أفضل ، استشهد تحت رايتها وناضل من أجلها الكثيرون ، وبُذل فيها الغالى والرخيص ، وبقيت تمثل الاسلوب الجِدّى فى مواجهة سطوة احتلال أو تعنت حاكم ، وتحجيم كل من تسول له نفسه العبث فى مقدرات هذا الشعب أو الاستهانة به واستلاب حقوقه .. هكذا تعلمنا فى مدرسة الوطنية المصرية العريقة .. من عرابى وكامل وفريد وزغلول والنحاس ، ومِن كل مصرى حُرّ .. رفع صوته وشمخ بقامته ليواجه ظلما أوقهرا أوفسادا قبلهم أو بعدهم .
    ـ ثم أتى عصر الحداثة الثورية ، وتحول بعض “المناضلين” لاستخدام مصطلحات وشعارات أكثر واقعية يتداولها “المجاهدون” من سكان حارة “الرِمش واللى يفوت مينحرمش” كلغة كفاح وأداة اشارة فى معاركهم الوطنية ، كان آخرها الشعار الثورى “ميحكمشى” .. الذى يجب أن يُلقى مع هزة خفيفة فى الرأس والكتفين لايصال معناه الاستنكارى للمتلقى ! وهو شعار عبقرى ! سيؤدى لتحرير البلاد والعباد من أطماع السيطرة المحلية والأجنبية ، والأهم .. منع ما يسمى بـ “التوريث” ، طبعا هذا لو أحسن القائمون عليه استغلاله وامتلكوا أدواته !
    ـ وكيف لا ، وهو شعار”ستهتز” تحت ترنيمته “أوساط” ، جمع وِسْط ، الطغاة والمفسدين ! خاصة اذا أضيفت اليه بعض المحسنات الحماسية من عينة “اخاف واكش” أو “احمد ياعمر” أو “ولا كل قط يتئلوا يا مشمش” أو “يا حلوة يا بلحة يا مئمعة” ، أو تطوير استراتيجية المواجهة لو أضطرت ظروف الطغيان والقهر والعناد بـ “المناضلين” لتحريك فيلق طلائع “لا والنبى يا عبده” ليتقدم مسيرة النضال الشعبى بـ “مزاهر” الحرب و”الصاجات” النحاسية وقنابل “اللبان” شديدة الانفجار ، أو رفع الشعار الثورى الآخر مُذل الجبابرة “يا أبرة مصدية جنب الحيط مرمية” بعد اطلاق نداء الاستدعاء الثورى أيضا “شكشك مرزوقة تعالي جنبي” ، للرد على الهتاف المعادى ” طب ليه ميحكمشي طب ليه ميمسكشي ؟!” الذى من الممكن أن يدفع بالمواجهة الى مرحلة اللاعودة وتحريك المدفعية “الحريمى” لاستخدام قذائف “يا إيحه يا تلئيحه يلى الشيطان يشوفك يؤلك يا أبيحه” المحرمة دوليا !
    ولك أن تتخيل عزيزى القارىء ذلك الأثر الايجابى الحاسم للمناضل الأول ، يقف مخاطبا جماهير الأمة .. ممسكا “منديله” .. نافرا عروقه .. بصوت أوله جهورى شاخط متحمس وآخره “……” ، نعم يا عزيزى كما فهمت ، .. قائلا “أيها الاخوة المواطنون .. أيها الأحرار فى كل مكان على أرض مصر … ميحكمشى !” فـتدق الأكف ويعلو ضجيج “زغاريد” التأييد .. أين ومن وكيف اذا ، فـ “تتراقص” أعمدة القاعة ، و”تجلجل” الحناجر بهتافات “شوبش” .. تمجيدا للنصر الغالى الكبير ، المعجزة التى جاءت على طريقة أنبياء الوطنية المصرية الحديثة ، أو هكذا أرادوها !
    ـ الشاهد أنه نظرا لقلة خبرتى وضعف حيلتى وتعنت “والدى” الذى منعنى من استكمال تعليمى وثقافتى الوطنية الحديثة ، بسبب توقف ثقافته هو شخصيا عند مرحلة “تحيا مصر” المنقرضة حاليا ! ، كذلك نظرا لامتناع “المناضلين” عن توضيح أسرار مرجعيتهم الشعارية السياسية ومنظورها الوطنى ونطاقها الاقليمى ! اضطررت للبحث بنفسى عن الجذور الوطنية لهذا الشعار فى المرحلة المعاصرة ، فوجدت أنه تكرر فى ثلاثة مواضع حداثية يصلح كل منها للتأسيس عليه لبدء حملة “الأمة” للتحرير وتقرير المصير :
    أولها : نشيد حماسى لاحداهن تقول فيه بمنتهى العزم والاصرار ( يادى الخيبة اللى انت فيها انت مبتتغيرشى ! تقولى جايلِك اعمل مصيبة .. يوه يوه .. ميحكمشى ) !
    ثانيها : نشيد لأخرى تقول فيه بخشونة وحسم ( ميحكمشى ميأمرشى ، سمعنى سلامك وياريتك تبعد وتمشى ) !
    ثالثها : نشيد متكامل لأكثرهن واقعية تقول فيه ( عمال تلعب فى دماغى ، وعنيك عماله تلاغى ، متلخص قصدك أيه ؟ لأ أصحى وفوق يا عنيَّه ! مش هتعملهم عليَّه ! مهما هتعمل مطولش ! لالا لأ ميحكمشى ، أحسنلك قصر وأمشى ، متبرئليش بعنيك ) !
    ـ ولا عجب ، عزيزى القارىء ، أن الأنشدة الثلاثة جاءت على لسانهن ! فهن ، بطبيعتهن ، الأقدر على توصيل المعنى المطلوب ! كذلك فكل نشيد منها يصلح لأن يكون مرجعية سياسية تتفق مع شعار المرحلة الجديدة ، صحيح أن النشيد الثانى أضاف مصطلح ” ميأمرشى” للتأكيد على عدم التراجع ، الا اننى على المستوى الشخصى أفضل ثالثها لواقعيته وتحليله الوافى للموقف على الأرض بداية من مرحلة “اللعب فى الدماغ” ، أيضا وهو الأهم .. اشارته الى استمرارية الكفاح لما بعد مرحلة “ميحكمشى” ! وذلك بقوله القاطع الصريح ” أحسنلك قصر وأمشى” التى تحمل بين حروفها التحذير بعواقب وخيمة ! لن ينال منها بأى حال “التبريىء بالعنين” ! لذلك ، على حد رأيى وقد أكون مخطئا ، فالنشيد الثالث هو الأصلح عن غيره كنشيد قومى لمناضلى العصر أنبياء الوطنية المصرية الحديثة ، أو هكذا أرادوها كما قلنا !
    ـ الغريب فى الأمر كان مقاطعة الأمن للمؤتمر الوطنى “المعارض” الكبير على غير العادة كما اشارت التغطية الصحفية ! حتى من شرطة السياحة ! وذلك .. اما لعلم الأمن أن المؤتمر يصب معنويا فى مصلحة الاتجاه الآخر أو ظنا أنه تم بالاتفاق معه ! ، واما أنه لقصور يجب المحاسبة عليه بشدة .. لأن الاستهانة بالخصم تؤدى الى ما لا تحمد عقباه ، واسألوا المعلم “حسن شحاتة” !
    ـ أما رجال الأحزاب والفكر والسياسة الذين نحترم بعضهم ونختلف مع الآخر ، الذين تغيبوا عن المؤتمر ، فبعضهم كان يتمنى المشاركة فى “الفرح” لولا أنه ، أقصد هذا المتغيب ، أحد أدوات الديكور “الديمؤراتى” .. صنعته لجنة السياسات أو لجنة الأحزاب ووضعته على كرسى الحزب وأعناق رجاله عنوة ،وكتبته فى سجل الوطن بالقلم الرصاص!
    والاخر ، الذى نحترمه ، مازال يرفض استيعاب أن السياسة تغيرت مفاهيمها وفقا لثقافة “الروشنة” والفيديو كليب ، وأن مخاطبة الشباب الواعد أمل الأمة يجب أن تكون باختيار لغة خطاب بوسعه أن يفهمها بعد تشبعه بثقافة “روءة” ومَن هم أخطر منه .. وان ارتدوا مسوح الصلاح والوطنية .
    ـ بقيت كلمة جادة .. من مواطن بسيط يرفض ما يسمى بـ “التوريث” على اطلاقه .. يقولها لله .. ثم لهذا الوطن المنكوب ببعض أبنائه .. “ماهكذا تورد يا سعد الإبل” .. وما يجرى على الساحة مجرد عبث واستهزاء بثقافة شعب وتاريخ أمة ومستقبل بلد يجب أن ترتقى رموزه الى عليائه ، والتغيير يا سادة لا يأتى بـ “الهمبكة” .. ولكن فقط اذا خلُصت النوايا .. نوايانا نحن لا نوايا النظام وحزبه الجاثم .. ولو باض الحمام على الوتد ! وما تفعلونه يلقى فى روع الشعب الذى تَدَّعون تمثيله أنه “لا محيص” وان ما يسمى بالتوريث قادم لا محالة.. وأن مصر تفتقد المنافس ! فماذا تنتظرون منه الا الترحيب “بمزاجه” بما تحذرونه ! ولو من باب اصطناع اليد بعد ما لم يجد لديكم مَنْ أو ما يُرتَجى!!!
    .. منع ما يسمى بـ “التوريث” يأتى فقط بالاتفاق على شخص البديل المنافس ، وهمُ كُثر ، خاصة خارج الوسط السياسى المعروف أو المفروض علينا بوجوه مكملة للنظام وبعض من عناصره وأدواته المستهلكة ! البديل الذى يحظى بقبول واحترام الأمة على اختلاف أطيافها ، البديل الذى يطرح برنامجا مقنعا واضح المعالم تستطيع الأمة مقارنته ببرامج بقية المرشحين واختيار الأفضل ، وقد اتاح الدستور ، على عيوبه ، ذلك دون مزايدات ، البديل الذى يملك لغة خطاب “محترمة” يتواصل بها مع شعب محترم بامكانه أن يحميه ويحفظه باذن الله من أى بطش أو طغيان !
    .. منع ما يسمى بـ “التوريث” يأتى فقط اذا ارتفعت القوى السياسية فوق صراعاتها الشخصية وتناقضاتها الداخلية وقطعت حبلها السُرّى المتعفن مع النظام وصفقاته ، واتفقت فيما بينها على ثابت عملى مشترك ، وتفرغت لرسالتها وتوحدت جهودها لتوعية الشعب بأنه لا مانع من انتخاب زيد أو عمرو بشرط أن تقتنع أنت أيها الشعب ببرنامجه ومشروعه ، وأن تأتى به عن طريقك ، وأن تكون قادرا على محاسبته ، وهو حق كفله لك الدستور والقانون ولكنك تنازلت عنه .. خوفا وسلبية وتواكل .. رغم أنك تعلم أنه سبحانه لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، وأنه تعالى يولى بعض الظالمين بعضا ، وأنه كما تكونوا يُوَلَّى عليكم ، فلماذا اذا الاعتراض ؟!
    .. منع ما يسمى بـ “التوريث” يأتى فقط اذا استطعتم اخراج الشعب للادلاء بصوته .. اقتناعا دون مقابل أو وعود كاذبة ! ولو بافساد بطاقة التصويت حتى لا تستغل أو تزور ارادته اذا فرض عليه قهرا مرشح ما ، ومن لم يخرج .. فقد فرط فى الامانة وليس له مستقبلا حق الاعتراض على أى شىء ! دون التحجج بمنع الأمن وتقفيل اللجان والبلد بلدهم .. الخ ، فهذا ، من واقع التجربة العملية ، يحدث لأن اللجان ضعيفة الحضور ! فلجنة قوامها عشرة ألاف يحضر منها 100 يمنعهم الأمن ثم تسود بطاقات العشرة ألاف ، أمر لا نعتبره مجرد تزوير .. ولكنه استغلال لتخاذل شعب شحذ سكينا ثم وضعه فى أيدى الطغاة ليذبحونه ، برضاه ، بين الوريدين ، فلا يحق له بعدها أن يرفع صوته ولو بـ “الآه” !
    ـ أما المناضلون الذين تجمعوا على اختلاف مشاربهم من أقصى اليسار الى أقصى اليمين للكفاح تحت الشعار الثورى الحديث ، فربما يكون هذا الاسلوب “الهمبكاوى” ، حسب شخصى الضعيف ، هو نهاية امكانياتهم وغاية آمالهم ! ، خاصة وأن بعضهم له توجه ميكروفونى معروف ! وبعضهم انحسرت عنه الأضواء ، وبعضهم الثالث غير معروف للعامة .. ولا الخاصة وحياتك ! ، أما بعضهم الأخير .. الذى “كان” يُعَوِّل عليه بعضنا كبديل لنظام كامل ، والذى استبدل الحسنة بالسيئة والشعار المُفتدى المقنع الجذاب العريق الجميل بالشعار الحداثى “ميحكمشى”.. فأرجو الله أن لا يضطر مستقبلا ، مكرها تحت وطأة القهر والاعتقالات ، الى التصعيد واستخدام مخزونه “النووى” وتفعيل ادوات استراتيجية الدمار الشامل .. “هوءة يا نوءة” !!!

    ـ ضمير مستتر:
    إني وإن كنت في جهل له صَغُرَت نفسي .. فأجهل منى العصرُ والجيلُ
    بعوضة انا في الدنيا .. وحين أرى بعض الوَرَى .. فكأني بينهم فيــــلُ
    (احمد الصافي النجفي)
    علاء الدين حمدى

أضف تعليقاً