سليم العوا: مرشح الاخوان خيرت الشاطر تاجر ولا يصلح للرئاسة

مرشحي الرئاسة سليم العوا - خيرت الشاطر

مرشحي الرئاسة سليم العوا - خيرت الشاطر

كتبت ندى المصري:

نفى الدكتور محمد سليم العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية بشدة ما تردد حول انسحابه من انتخابات الرئاسة وتراجعه عن الترشح بعد علمه باختيار خيرت الشاطر كممثل ومرشح الاخوان المسلمين في الانتخابات الرئاسية المصرية 2012 وذلك خلال اتصال تليفوني لبرنامج القاهرة اليوم الذي يقدمه الاعلامي عمرو اديب .

وقال سليم العوا انه ينوي البقاء بالمنافسة حتى النهاية لانه يتبنى المشروع الاسلامي الوسطي واضاف انه يعرف ان خيرت الشاطر مرشح الاخوان للرئاسة تاجر وانه يتعامل بالسياسة بمنطق – اللي تغلب بيه العب بيه – ولذا لن يصلح كرئيس لمصر .

واضاف ان الاخوان المسلمين اخطأوا وخدعوا الرأي العام حينما صرحوا اكثر من مرة انهم لا ينوون اختيار احد اعضائهم لخوض انتخابات الرئاسة ثم نكثوا بعهودهم وايضا لم يفلحوا باختيار من يدعموه من المرشحين وقال ان خيرت الشاطر لا يناسب هذه المرحلة  .

مشاهدة يوتيوب مكالمة مرشح الرئاسة سليم العوا مع عمرو اديب

اخبار ومواضيع ذات صلة:

6 comments
  1. مصطفى عبد الرازق محمد 06/05/2012 21:14 -

    انا فى نظرى لا احد سواء المستبعدين او المقبولين لا يصلح ببصلة ـ من الممكن عمر سليمان فى حالة صدور حكم على مبارك والحاشية الآخرين .

  2. حازم قنديل 14/04/2012 16:47 -

    الحمد لله على الاختلاف ولكن يكون اختلاف من أجل البناء وليس الهدم فنأمل من العلي القدير أن يولي من يصلح وياريت يكون الرئيس القادم مرشح من اتجاه حزب لان الحزب يكون له برنامج وخطة مدروسة

  3. انا افضل الدكتور العوا لانة يقول الحق ولا ينافق احد اتمني من الله ان يوفق سليم العوا لرئاسة مصر نحن نحتاج رئيس معتدل يحافظ علي كل شعب مصر ويعمل لصالح الشعب وليس لصالح حزب او جماعة لذي ادعم الدكتور العوا بارك الله فية

  4. ابو عمار المصرى 06/04/2012 16:12 -

    الشاطر مرشح حزب له برنامج نهضوى متكامل وليس فردا 
    لذا فنحن نأمل فيه الخير لمصر والاختيار للشعب ومع احترامى
    للدكتور العوا فأنا اختلف معه 

  5. engelhalwanye 02/04/2012 02:58 -

    الشعب هو الذي يختار – وان كان المتوقع أن تتم الاعادة بين حازم ابو اسماعيل و انور الشاطر لأن الدولة تتجه الى تطبيق الشريعة الاسلامية لأنها هي الوسيلة الوحيدة لتقدم مصر

أضف تعليقاً