نتيجة الاستفتاء 2019 نتائج التصويت على التعديلات الدستورية اليوم

نتيجة الاستفتاء على التعديلات الدستورية 2019

تحديث نتيجة التصويت والارقام النهائية بعد اعلانها رسمياً قبل قليل:

  • اجمالي المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين: 61,244,503
  • اجمالي من ادلوا باصواتهم: 27 مليونًا و193 ألفًا و593 ناخبًا، بنسبة 44.33%.
  • عدد الاصوات الصحيحة: 26 مليونًا و362 ألفًا و421 صوتًا بنسبة 96.94%.
  • عدد الاصوات الباطلة: ألفًا و172 صوتًا، بنسبة 3.06 %.
  • عدد من قالوا نعم: 23 مليونًا و416 ألفًا و741 صوتًا، بنسبة 88.83 %.
  • عدد من قالوا لا: 2 مليون و945 ألفًا و680 صوتًا، بنسبة 11.17 %.

==========

مصريات – أخبار مصر اليوم تكتبها ندى المصري: هي ساعات قليلة تفصلنا عن موعد اعلان نتائج الاستفتاء النهائية على التعديلات الدستورية.

وستتوالى نتائج التصويت تباعاً من جميع اللجان الانتخابية العامة والفرعية في مختلف انحاء مصر، والتي جرى بها تصويت الاستفتاء على التعديلات الدستورية وذلك على مدى ثلاثة ايام 20 و 21 و 22 ابريل 2019 داخل مصر، وبتاريخ 19 و 20 و 21 ابريل خارج مصر.

وشهدت الساعات الماضية الاخيرة قبيل اغلاق اللجان ابوابها اقبالاً منقطع النظير على صناديق الاقتراع في كافة المحافظات المصرية، رغم الزيادة الكبيرة في عدد اللجان مقارنة مع الجولات الانتخابية في الاعوام الماضية.

نتائج الاستفتاء على التعديلات الدستورية 2019

نتيجة الاستفتاء على التعديلات الدستورية

وتعتبر نسبة المشاركة في الاستفتاء على الدستور 2014 هي الاعلى على الاطلاق في تاريخ التصويت على اي من الدساتير السابقة.

وتشعر الاغلبية الكبرى من الشعب المصري بان نتيجة الاستفتاء على الدستور احدى المراحل الضرورية التي تمت بنجاح، وبان هذه الخطوة ستكون داعمة لإرساء الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي بدأ منذ تسلم الرئيس عبد الفتاح السيسي لمقاليد السلطة في مصر. 

ولم يبق إلا اعلان نتائج الاستفتاء للمضي قدماً نحو مستقبل واعد، والسير على طريق التنمية الاقتصادية التي طال انتظارها بسبب المراحل الانتقالية، وحالة الفوضى والتخبط التي عاشتها مصر في السنوات الاولى عقب يناير 2011.

على الجانب الآخر، وفي الطرف المقابل لجموع الشعب المصري، انتابت جماعة الاخوان المسلمين الارهابية المحظورة واتباعها حالة سعار جماعية، بعد نجاح الاستفتاء ومرور مرحلة التصويت والاقتراع الشعبي العام بدون معوقات، وبدون اي مشاكل تذكر، وبدأوا بالتشكيك في كل الاجراءات والهجوم على  اعضاء الهيئة الوطنية للانتخابات والنيل من القضاة والجيش والشرطة وعامة الشعب المصري الذي شارك في الاستفتاء على التعديلات الدستورية.

وكالعادة سوف يسوق الاخوان بعد مشاهدتهم نسبة المشاركة واعلان نتيجة الاستفتاء في مصر، على ان جميع او غالبية من شاركوا في التصويت هم من مسيحيي مصر والبقية الباقية من من اطلقوا عليهم لقب “فلول ” او عساكر امن مركزي مدفوعين لاتمام مسرحية الاستفتاء على حد قولهم.

كما شككوا وسيشككون ايضا في صحة نتيجة الاستفتاء حتى قبل اعلانها اوليا او رسمياً، وتبين ردود افعال الاخوان على نجاح استفتاء التعديلات الدستورية انهم فقدوا شعبيتهم في الشارع المصري، وبأن الشعب كتب شهادة الوفاة الاخيرة للجماعة المحظورة بهذا التعديل الدستوري.

وكان الاخوان يروجون مسبقا ان الاستفتاء على الدستور لن يمر، وبأن هناك “ثورة شعبية عارمة” على حد زعمهم، سوف تخرج وتمنع اجراء الاستفتاء، لكن تمكن الجيش والشرطة من تأمين الاستفتاء وخروج الملايين للتصويت والمشاركة به هو ما تسبب في هياجهم اكثر، ويمكن ملاحظة كم الاكاذيب التي تروجها قناة الجزيرة القطرية الناطق الغير الرسمي باسم التنظيم الدولي لجماعة الاخوان الارهابية.

اخيراً تبقى الاشارة ان نتيجة الاستفتاء لم تعلن رسمياً من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات، ولكن النتائج الاولية القادمة من المحافظات تشير الى ان نسبة الموافقة ستكون بين 93-85 %.

وفيما يلي سنقوم بتحديث نتائج فرز الاصوات في اللجان الانتخابية في محافظات مصر بالارقام والنسب المئوية وذلك فور صدورها.

يوتيوب فيديو المؤتمر الصحفي لاعلان نتائج الاستفتاء

اخبار ومواضيع ذات صلة:

346 comments
  1. اخ جزاءري 18/01/2014 00:40 -

    نحب مصر وهي الكنانة ونشجع كل خطوة تقود شعب مصر الى الرقي والازدهار ان محنة الحروب مرة ولا نتمنى ان تنزلق مصر بكلفة أطيافها ( العسكر،السياسي،الاخوان،الأقباط وغيرهم) الي ما لا يحمد عقباه، اتفقوا و عايشوا بسلام وإياكم والفتن فالتاريخ لا يرحم ولا يأبه،

  2. تسلم الايادي تسلمي ياجيش بلادي ويارب يزيد عدد الاصوات ويبارك فيكي يابلادي

  3. احمد ابراهيم عبدالرحمن محمود 16/01/2014 13:56 -

    نعم للدستور والف نعم للسيسي ولمصر وكل حمامصة الجبلاو نعم

  4. مليون نعم للدستور 16/01/2014 08:07 -

    إلى كل من قل نعم أعظم تحيه ..أنتم شعب لا يقدر بثمن

  5. محمود سيد 16/01/2014 08:03 -

    نعم لمصر ، نعم لاستقرارها ، نعم في عين كل حاقد ناقم ، نعم ضد كل أولئك الذين يتاجرون بالدين ، نعم لمصر بلد النسيج الواحد والشعب الواحد واللون الوا حد ، نعم لمصر التي لاتعرف الفرقة ولا الطائفية ، نعم لمصر كنانة الله ، ونعم لجيشها الطاهر الذي كان ومازال صرحا شامحا في وجه كل من يعادي العرب ، افيقوا ياعرب ، افيقوا ، وكفانا شتاتا وفرقة .

  6. السيد ابودياب 12/12/2013 10:32 -

    ياريت كل واحد ينظر الى الجزء المملوء من الكوب ، المصريين لا يستحقون ماحدث خلال الفترة الماضية ، والإنجازات فى الدستور غير مسبوقة حتى وان كان للبعض تحفظات عليها ، وعليهم أن ينظروا الى حجم المكاسب التى خلفها الدستور الجديد فى حق الأقليات والمرأة والفلاح والعامل ، ولابد أن أن ننظر ونحن فى داخل النفق المظلم عن الأمل الذى ينتظرنا فى نهايته والذى رسمه وحدده الدستور المزمع إصداره ، وأنا شخصيا أحترم راى المعارضين لنا نحن غالبية المصريين ولكننى أمقت الذين يسعون بحث الى نشر الحريق والخراب والفساد فى مصر على النهج السورى والعراقى واليمنى والليبى حتى يسقطوا الدولة …… مصر بحق هى أثمن وأثقل من باقى دول العرب جميعا، مصر هى الإسلام والمسيحية ، مصر هى العروبة والحضارة ، مصر هى كنزنا وعرضنا ، جيشها هو النقطة الحصينة للدفاع عن العرب والقيم والمبادئ ، إحذروا من خطة التقسيم التى دأبت أمريكا والغرب بتحريض من الدولة الملعونة إسرائيل على تنفيذها على العرب بالذات وتحويلهم إلى دويلات تقتات الدولارات من الغرب وتنتظر رغيفهامنهم كل صباح ، الغرب الذى يدعو إلى تفتيت العرب ، الغرب الذى قرأ بعدنا القرآن ووعى منه الدرس ، فقد قال الله تعالى فى محكم آياته ” وأعتصموا بحبل الله جميعآ ولا تفرقوا ……… ” فأراد الغرب الصهيونى أن يشتتنا عن الإتحاد وأضاع من صدورنا حمية الغيرة على أهلنا وعشيرتنا ، وإستأنس الضعاف من الإخوان المستأنسين ومدهم بالمال والسلاح لكى يقوموا فى وسط أهلهم متخفيين بنشر الفتنة والفرقة لكى تسود للمستأنسين البلاد ثم تؤول من بعد ذلك للغرب وإسرائيل . أفيقوا يا أهل مصر مسلمين ومسيحيين ، فهذه بلدكم جميعا ، كنتم تنامون تحت دفئها وتنعمون بنسيمها ، وتستنشقون نسيمها وعليلها ، ….. أما الآن من منا لايقفل بابه بالترابيس ويجافى النوم جفونه طوال الليل الطويل غير آمن على بيته وولده ، صح النوم يا مصريين … صحى النوم يامصريين ، نام يا نوم وإصحوا يا مصريين ، وإحذروا الضالين من الإخوان المستأنسين، وإننى لاحتسب هذه المقالة عند ربى ، وأرجو أن يقرأها القارئ بعقله ، ناظرآ غلى ما سوف يجنيه فى الغد ، لنا الله … لنا الحافظ

  7. نورنور 21/04/2013 18:10 -

    ماهو الدستور الذى يعرى دوله ويفنى شعب ويبيده وينتهك حريته

  8. نورنور 21/04/2013 18:09 -

    قل لا ولاتنفع كلمة لا حيث صوتك لا قيمة له ودستور ياسيدنا

  9. AHMEDASEM 25/12/2012 21:00 -

    هو الدستور ده حاجه وحشه احنا لو قابلنا الدستور حلو هيبقى كل حاجه تمام

  10. لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا للدستور

  11. أبوأنص 23/12/2012 22:09 -

    الدستور دة فية حاجات حلوة كتير يعنى لو استفتينا عقلنا هانقباة ولو استفتينا قلبنا هانقبلة واللى مش هايقبلة مش هايكون لية ولا عقل ولا قلب

  12. النور 22/12/2012 17:24 -

    بسم الله انا مش مصري بس اخ كل المصريين و في رائي و الافضل با لنعم و الف نعم والله يحفظ مصر و المصريين 

  13. ابوالمجد ابوزايد 22/12/2012 03:43 -

    لا والف لا مع الاسف انى مش اصوت لانى خارج البلد للاسف ربنا يسهل

  14. الصعيد سيقول لا 21/12/2012 20:37 -

    ليس كل الصعيد مع هذا الدستور المتخلف والباطل وانا من قنا وساصوت بلا

  15. احمدالحوشى 21/12/2012 13:15 -

    بسم الله الرحمن الرحيم
    نعم للدستور ونعم للشريعه ونعم للدولة الدينيه

  16. هارون 21/12/2012 00:42 -

    العرب لن يوحدهم إلا الإسلام ولا يوجد تشريع أعدل من الشريعة الإسلامية التي تحمي حتى الأقليات والتاريخ شاهد على ذلك ٠اللهم أخمد هده الفتنة.

  17. عزالدين الشعراوى 20/12/2012 22:40 -

    إ حــذ ر
    لعنة الله على المتنطعين والمفسدين ومثيري الفتنة
    12 .12. 12
    إن الصورة المقيتة التي ترسلها مصر إلى العالم اليوم صورة بذيئة، شوٌهت الصورة الناصعة التي وجهتها أيام الثورة من 25 يناير حتى سقوط
    الطاغية، وأشاد بها العالم، من وحدة الصف وشيوع الحب بين الطوائف الشعب بكل مكوناته، وإنكار الذات والتكاتف وحسن الخلق والصبر والنظام والنظافة، ولولا كل ذلك لما نجحت الثورة في خطواتها الأولى
    ولكن اتضح أن هذه الصورة المضيئة تعكس الوجه المشرف الموروث للمجتمع المصري من خلق حميدة وثقافة ونضج، وأن هناك صورة أخرى التي نراها هذه الأيام تعكس وجهاً آخر قبيح تشوه من أثر مرسبات النظام السياسي المصري الفاسد منذ أول السبعينات الذي أنتج الفقر والجهل والمرض والتنطع بكل أنواعه الذي لعنه الله سبحانه على لسان رسوله صل الله عليه وسلم من تطرف أيديولوجي وتزمت ديني وتعصب، أو النقيض من ازدراء للعربية والعرب والترويع من الإسلام السياسي وتنمية عقدة الخواجة، والتبعية العمياء التي حذر منها رسول الله عليه السلام بقوله ” لا يكن أحدكم إمٌعة يقول: أنا مع الناس ، إن أحسنوا أحسنت ، وإن أساءوا أسأت ، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا ، وإن أساءوا أن تجتنبوا إساءتهم.”
    إلى جانب النفاق وسوء الخُلق بعدم احترام الكبير حتى لو كان رئيس الدولة المنتخب والذي خصه الله بالطاعة بعده سبحانه ورسوله ” يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وأَطِيعُوا الرَّسُولَ وأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إلَى اللَّهِ والرَّسُولِ” وهم في عدم احترام الكبير ما هم إلا يقلدون بعمي بعض الاتجاهات في الغرب وهو ما أدى إلى نتائج وخيمة تقودهم للهاوية، ومن المرسبات أيضا ما لعنه الله من الرشوة والفساد، وبارتفاع مستوى الفساد وعدد الملعونين دمر الله دولة الفسق وأسكن رموزهم السجون وأسكن المستكبرين منهم الرعب،
    .وبعد الانتخابات التشريعية أصاب بعض الإسلاميين والمناهضين لهم مبدئيا، الغرور والأنانية والتطرف والتنطع وتناسوا القيم الحنيفة التي كان من تطبيق بعض توجيهاتها الاجتماعية والاقتصادية الأثر البالغ في تطوير مصر في الخمسينات والستينات، وكانت درساً اتٌبعته دول مسلمة وغير مسلمه منذ السبعينات فأصبحت الآن في مصاف الدول المتقدمة،
    ومن الواضح أن قواد الثورة المضادة المندسة تدريجيا مع أتباعهم وصعاليكهم منذ 40 عاما في جميع أنسجة الشعب المصري ومؤسساته المختلفة، منهج عمم في عصر مبارك اعترف به في قناة تلفزة عدوة قبل الثورة بثلاثة أشهر فقط، تمكنت هذه القادة من تحويل انجاز الدستور والاستفتاء عليه الى استفتاء على الرضاء على أحوالهم بعد رياسة الدكتور محمد مرسي وعلى تصرفات المتطرفين من الإسلاميين منذ نجاحهم في انتخابات مجلس الشعب المنحل، وتجنيد كل معارض إلى حليف وبوق في خدمة مآربهم،
    بعد حل مجلس الشعب وتجريد د.مرسي من قوانين هامة لعمل حلول سريعة الأثر لمعالجة مشاكل الفقر والعمالة، وحفز المتطرفين على التنطع وحث الثوريين بأن الاخوان سرقوا الثورة ودفع المرشحين الخاسرين في الرياسية بمحاربة سياسة الدكتور.مرسي ووهمهم إياهم بأنهم أحق منه بالرياسة، وإن أسقطوه فسوف يساعدونهم في النجاح في انتخابات الرياسة الجديدة، وهو ما قد يحدث فعلا ان نجحت مؤامرة اسقاط د.مرسي حتى يكون لهم من جديد رئيس جمهورية دمية تعمل في خدمتهم، مع بعض المهدءات للشعب، ولو لحين تفجٌر ثورة جديدة بعد عدة سنوات يستعدون لها لتولد ميتة،
    المهم الآن هو اجهاض هذه الثورة التي نجاحها سيكون له أثراً بالغاً في العالم بأثره، بحرمانها من مؤسسات التطور المنتخبة ذات السلطة والمراقبة، وبتمكنهم من إقناع المصريين بأنهم يمكنهم فرض رغباتهم من خلال المظاهرات في الشوارع ، ونجاحهم حتى الآن من الغاء الانتخابات والجمعية الدستورية الأولى، ومنع د.مرسي بإعادة مجلس الشعب من خلال العسكر ومعاونيهم من قضاه سماهم مبارك، ذلك أعطاهم الثقة في التمكن من تحقيق حرمان مصر من مقومات الديمقراطية وإجهاض الثورة، وجعلها في فوضى مستمرة، يغيثون فيها فساداً،
    وبالتحفظ على مئات المليارات الدولارات المسروقة في الخارج والتلاعب بالبورصة وقيمة الجنيه المصري يكون النظام بعد الثورة في وحاجة دائمة الى القروض ورجال الأعمال من مقربيهم في الداخل والخارج، وما المفاوضات الطويلة لقرض تافه بأقل من 5 مليار $ إلا للتأكد من عدم اجراء مصر نظم مالية ثورية اسلامية يمكنها على أثرها رفع الدول العربية ماليا واقتصاديا بينما تمثل تضيقاً ماليا لما يطلق عليها بالدول الغربية الغنية، وهو ما لوٌحت شخصياً به في انتخابات الرئاسية الفرنسية لتوضيح أهمية وضرورة التعاون مع الدول العربية ، مما أزعجهم فهب وزراء أكبر الدول الغربية (الغنية) بالهرولة إلى مصربعد شهور قليلة وصحبوا معهم البنك الأوربي ورجال أعمال لعرض خدماتها الاستثمارية، وما كان ذلك إلا للتأكد من سياسة مصر المالية بعد انتخاب الرئيس بعد الثورة، وأطالوا الزيارة رغم مسئولياتهم لاهتمامهم البالغ ! فإن كان ذلك لمساعدة المصريين فلماذا لا يردون لهم أموالهم المستغلة دون أرباح في مصارفهم؟ وأين كانت في أيام خادمهم الوديع؟
    وبعد ان اطمأن شياطين الثورة المضادة وحلفائهم في الغرب بمنهج النظام الجديد في الاقتصاد وبوقوع الحكومة بسهولة في نظامهم العالمي للمال واطمأنوا أنها لن تلجأ للأفكار الاقتصادية التي سمعوا بها والمستوحاة من المنهج الاسلامي ومحاضرات الاقتصاد الاسلامي التي تتردد بالجامعات الأوربية وتأكدوا بإمكانهم في التحكم بالاقتصاد المصري والمشاريع الاستثمارية والتضييق على القوة الشرائية لأغلبية الشعب المصري وبالتالي سهولة تهييج الفئات العاملة وإشعال الثورات،
    وبقليل من الفتنة ورفع نعرات المتنطعين والمتطرفين بدفع من مموليهم وزعمائهم وتوجيه الإعلام والتحكم فيما يُنشر في مواقع الاتصال الاجتماعي يمكنهم بيسر إن لم تكون نتائج الاستفتاء بلا فتكون بنعم بفرق بسيط أي نجاح هامشي ضعيف يكون خميرة لخلق مشاكل اجتماعية أو سياسية أو حتى خلق ثورة جديدة على ثورة 25 يناير،
    ومن قادوا التظاهرات على الاعلان الدستوري فهم إما أنهم يجهلون أن صلاحية رئيس الجمهورية الفرنسية تتعدي ما في القرار أم هم منافقين، وكذلك من يقودون حملة التصويت بلا على الدستور فهم أكثر من يعلموا بأنه الدستور الأحسن في تاريخ مصر، لأنهم إما اشتركوا في أدائه أو أنهم لم يعرضوا علينا بصدق دون تلاعب بالألفاظ مادة واحدة يمكن إضافتها أو مادة يجب تعديلها، والآخرين إما أنهم لم يقرؤه أو هم منافقين أو إمٌعة، بالطبع الدستور المعروض ليس قرآنا ومذكور فيه أنه يمكن تعديله بطلب من خُمس عدد أعضاء النواب، أو بتحرير من الآن المواد المقترحة من قبل المعترضين، وأنا شخصيا رغم دعوتي بنعم لإقراره، فلي ملاحظة على المادتين 156 & و158 وإضافة مادتين آخرين ولكن كل الأفكار التي يمكن إضافتها ليست بمبرر بالتصويت بلا على أفضل دستور أُعد لمصر،
    ونصيحتي لكل مصري ألا يعرض نفسه بأن يكون من المتنطعون المتطرفين فيصبح من الملعونين، وألا يصوتوا بلا إلا بقناعة دون أن يكونوا إمٌعة تابعين كالماشية، فالأمر خطير وتأخير وجود مجلس تشريعي لستة شهور عن التوقيت المنتظر عند نجاح الدستور سوف يمثل حكم بالقضاء على الثورة وعدم الخروج من الأزمة الاقتصادية، أي الخروج من الفقر والبطالة ، فليس المصوت مشجع فريق كرة، بل يجب أن يكون عاملا فعالا سياسيا واجتماعيا، وتوزيع هذا المكتوب هو مثل للاشتراك الفعال ، ودامت مصر في رعاية الله.
    م.استشاري عزالدين السيد محمد الشعراوى

  18. عمار ياسر حسنين محمد حسنين 20/12/2012 19:00 -

    لا للدستور

  19. جزائري 19/12/2012 22:22 -

    الى ابو خديجة الجزائري المجرب (المخرب) يكفيكم تخريبا اتركوا مصرا و أهلها(ما يدخل بين الظفر و اللحم غير الشيطان) السلام على من اتبع الهدى

  20. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نعم للدستور
    لماذا ؟
    نرجع للتاريخ الماضي متي كان هناك من يقول ان هذا من الدستور وذلك ليس منه نسأل سؤال هنا متي عرفنا ذلك ؟
    اقول لاأحد عرف ذلك إلا حديثا في مصر
    هل نسي الناس حينما اصدر المخلوع قرارا بتعديل الدستور الناس صوتت بنعم لماذا هل لديهم الوعي الكافي لمعرفة مخاطر التعديل
    ولكن اري عندما اصبح الدستور اخذ فيه اراء العديد من الناس واصبح بين ايدينا جميعا ذلك دليل علي انه من وجهة نظري ان جيد وليس بالسئ لان عند مقارنة استفتاء المخلوع علي بعض مواد الدستور لم تتداول هذه التعديلات لماذا ؟
    هذا سؤال يوضح ان المنتج سئ وليس لصالح الناس لهذا اخفي واصبح يتداول لمده وجيزه عبر الاعلان
    نضرب مثل واحد ترزي فصل بدله حلوه جداا واخري بها عيوب ماذا هو فاعل عند عرضه لهاتين البدلتين ؟
    من وجهة نظري والطبيعي انه يعرض الخاليه من العيوب كي يجذب الناس لها ولا يعرض المعيوبه.
    هكذا الدستور يعرض ولا يخفي منه شئ
    ذلك لماذ اقول نعم بالاضافة الي اقتناعي بالعديد من المواد وايضا به الكثير من الصالح
    يجب علينا النظر بعيدا عن الاغراض الشخصيه اولا وننظر بشكل عقلاني كي تتضح لنا الصورة

  21. آدم عثمان درار 19/12/2012 12:34 -

    ليست مسألة الدستور المستفتي في مصر المسألة الدينية إنما هي القضية الديمقراطية ولا تحتاج بلورة دينية وطائفية بل تحتاج اللجوء إلى إحتكام الشعب فقط

  22. سارة حمادة 19/12/2012 00:26 -

    السلام عليكم انا موافقة على الدستور والله يعين مرسي ويصبر الاخوان

  23. هاجر حماده 19/12/2012 00:23 -

    نعم للدستور ان شاء الله ربنا مع مرسي نعم للاخوان ولا للفلول وان الله مع الصابرين والله اكبر ولله الحمد

  24. علاء (مسلم عربي) 18/12/2012 15:26 -

    قرأة الدستور وبكل فخر وسعد أحببتة شخصياً.. مباركين في دستوركم الجديد وفي جميع الاحوال نعم أو لا أتمنى للشعب المصري الأمن والإستقرار والحفاظ على صلاح الامة.

  25. ابو خديجة 17/12/2012 19:34 -

    احذروا ممن يربي اللحية و يصلي لا لوجه الله بل لوجه السلطةو الحكم ( اخوكم جزائري مجرب )

  26. لا للدستور 17/12/2012 19:11 -

    لالالا ومليون لالالالالالالالالالالالالالالا للدستور الاخوانى الاستبدادى

  27. محمد 17/12/2012 15:44 -

    الخطة بانت تم قتل المؤيدون وحرق مقار الاخوان والسلفيون و فى النهاية جبهة الخراب الوطنى بتقول سلميه ومازال ناس بتصدقهم يبقى العيب فين في الناس الا مشي وراهم بدون فكر كل يوم والتانى يطلع مزيع ويتفضح على الهوا بخطاء يبان فيه انه خائن للبلد و ينتمى بكل جوارحه مع المرتزقة الخونة ورغم هذا يمسح كل هذا من الذاكرة ويتذكرون فقط الكلام الذى ليس له دليل الا من خلال كميراتهم و عملائهم يبقى العيب فى مين فى الناس الا بتسمعهم

  28. sadat mohamed 17/12/2012 13:44 -

    يا رب لما يعلنوا النتيجه تبقى لا امين يارب تبقى النتيجه لا لا للدستور الباطل

  29. sadat mohamed 17/12/2012 13:43 -

    انا اقول لا لا لا للدستور الذى سيخرب بيوت الناس

  30. شقاوة 17/12/2012 07:53 -

    بسم الله الرحمن الرحيم ((ابن الاسلام) يارب الدكتور محمد مرسى يقراء هذهى الرسالة خلى بالك من باقى الثعبين _ح_ع_ش_ب وباقى النظام

  31. احمد رجب 17/12/2012 07:21 -

    قولو نعم وشوفو الاخوان هايخربو البلد ولاسعار هاتعلي سدقوني ياوجه الصعيد عشان مافيش غيركو الي مابتسمعوش الكلام علي فكرة انا كونت تبع الاخوان وانا من المنيا مركز مغاغة

  32. ليلى عبد الباسط 17/12/2012 03:28 -

    حسبنا الله ونعم الوكيل فى  التزوير فى الاستفتاء على الدستور ال حصل نرفض بشدة مواد الدستور الباطل من اساسه ونحتسب الشهداء عند الله
    يد محمد مرسى ملطخه بدماء الابرياء
    ويسقط حكم المرشد

  33. مصر ... ياحسره عليكى 17/12/2012 03:10 -

    اظاهر كده والله اعلم انى فى الاستفتاء تم بطريقه شرعيه شرعيه وكله بالصندوق والصندوق مابيكدبش زى الاسفنجه بالظبط ..اقصد انى الاسفنجه بتاعت الوطنى هيه هيه بتاعت الاخوان  وماتتبلش لا بدم ولا بتكفير البعض ولا الشتيمه ف بعض لاحول ولاقوه الا بالله … الاشراف على الدستور تم من قبل قضاه من اجل مصر على شويه داكاتره على شويه محامين على مدرسين على اساتذه جامعيين .. اكيد الناس دى مش هتتوصى اننا تطلعلنا نتيجه وهميه .. مامرسى هايبنى موسسات الدوله منين .. مش بالناس هاتدلدل وتروح زى الهدوم البهتانه وتقول انا راشه داونى ومفيش اشرف منى  ؟ بقول للخراف . الثوره مستمره

  34. هانى 17/12/2012 00:07 -

    وانتو كلكم عرفين المحلة وتسمعو عنها واللة لو الدستور زورة البلد دى هتولع

  35. هانى 17/12/2012 00:05 -

    لالالالالالالالا ومليون لا لدستور انا من المحلة الكبرى بلد الثورة يعنى 6 ابريل

أضف تعليقاً