اللمبي محمد سعد : لو بعتنا شباب فيصل و امبابة و شبرا هانمحي الجزائريين ونخلص ع الجزائر | فيديو

محمد سعد اللمبي و احداث مباراة مصر والجزائر في السودان

محمد سعد اللمبي و احداث مباراة مصر والجزائر في السودان

اللمبي محمد سعد : لو بعتنا شباب فيصل و امبابة و شبرا هانمحي الجزائريين ونخلص ع الجزائر | احداث مباراة مصر والجزائر

مصريات

قال محمد سعد المشهور باللمبي في اتصال تليفوني ببرنامج البيت بيتك  انه سعيد ان لحسن حظ منتخب مصر انه لم يفوز في مباراة مصر والجزائر وعبر عن استيائه من الجزائريين الذي قاموا بالاعتداء على المصريين في السودان وفي الجزائر .

واضاف محمد سعد المعروف باللمبي انه يجب ان يكون هناك رد فعل يليق بحجم دولة مصر مثل مليئة بالعظماء ومليئة بالحضارة على مر التاريخ .

وتمنى محمد سعد اللمبي فوز الجزائر في كأس العالم لانهم عندما ربحوا مباراة مصر والجزائر قتلوا 14 شخص في احتفالاتهم بالفوز فإذا حصل الجزائريين على كأس العالم يمكن يخلصوا على رئيسهم على حد قول محمد سعد اللمبي .

وقال ان الجميع يجب ان يقوم بحملة ويرسل جميع الفيديوهات وصور اعتداء الجزائريين على المصرييين و احداث مباراة  مصر والجزائر في السودان الى جميع القنوات الاوروبية والعالم الاجنبي حتى يعرف الجميع حقيقة الجمهور الجزائري .

وطلب محمد سعد اللمبي ان ما قام به الجزائريين ضد المصريين مؤامرة والهدف منها ايضا ان تحدث فتنة بين السودان و مصر .

وعبر محمد سعد اللمبي انه مستعد للقيام باي شيء لرد اعتبار المصريين فيما حدث وقال انه لو بعتنا كتبيتين فقط من شباب شبرا و امبابة و فيصل سوف نقضي على كل الجزائر ولن يكون لها وجود لكن سنترك الرد الحقيقي للحكومة المصرية .

فيديو اللمبي محمد سعد : لو بعتنا شباب فيصل و امبابة و شبرا هانمحي الجزائريين ونخلص ع الجزائر | فيديو

اخبار ومواضيع ذات صلة:

140 comments
  1. الفنك الليبي 22/11/2009 21:36 -

    الفيلم القادم …عوده الفنك المشكله ان كذب المصريين العالم كله سامع بيه ماعدا المصريين معقوله فيه اعلام ممكن يغمي عين شعبه عن الحقيقه لهذه الدرجه عمار يا مصر بالكذب عمار يا أرض اللواء

  2. تحيا الجزائر 22/11/2009 21:29 -

    والله في كل مصر في مصرية فقط 
    اما شتائمي فلا تعنيها

  3. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 21:25 -

    مصر ام الدنياااا

  4. تحيا الجزائر 22/11/2009 21:13 -

    احمد السوداني رائعة الجزاير غلبت مصر واييييييييييييييييييييييييييييييييه

  5. تحيا الجزائر 22/11/2009 21:13 -

    مصرية انت رائعة حقا والله انت مصرية اصيلة
    ولم مني سلامي

  6. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 21:12 -

    احمد السودانى مستعر من بلده الجزائر ويتخفى بالسودان

  7. احمد السودانى 22/11/2009 21:09 -

    بالمناسبة وين شعبولا منتظرين منو ان يطلع غنية جديدة فى الجزائير هههههههههههه
    ولازم تبدا بى احكي مييييييين احنا بنمووووووووووووت.عالم جبانة بشكل

  8. مصرية 22/11/2009 21:06 -

    يا اختى تحيا الجزائر ويا اخواتى ارجوكم ساعدونى فى ايقاف هذا يامصرين وياجزائرين صدقونى هيكون جزائكم عظيم عند الله

  9. تحيا الجزائر 22/11/2009 21:03 -

    لالا نغصو عليكم حياتكم حتى في النت متدخلش انت 

  10. مصرية 22/11/2009 21:00 -

    انتم فاكرين نفسكم بتعملو حاجة مفيدة الان دانا كل مقول لى نفسى معنتش هكلم وهسبهم هما احرار ترجعو تصعبو علية يامصرين وياجزائرين ارجوكم اوقفو المهزلة دى قلبكم كل يوم بتسود وتبقى زى الحجر انقذو قولبكم قبل متتحول لجماد مش بيحس ارجوكم اسمعونى الشطان مغمى عيونكم اسمعونى وفكرو فكلامى لية نخلق عداوة بين شعبين اخوة والله حرام حرام عليكم

  11. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 20:51 -

    على فكرة ياااااااا مصريين احمد مش سودانى دة لب اسمر هههههههه شكلك لاما جزائرى او انت الفأر الليبي

  12. مصرية 22/11/2009 20:49 -

    ياجماعة العالم كلة بيستحقرنا الان فوقو بقى غير غضب ربنا علينة داحنا مسلمين وفى ايام فاضلة بدل منصلى ونصوم نعمل كدة احنا اخوات مسلمين ولا الغرب نسو العرب انهم مسلمين والله مافى اهانة لينة جميعا اكتر من ان الاطفال يموتو كل يوم فى فلسطين وهما الى ليهم مصلحة فى الى حصل عشان يفرقو بيننا

  13. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 20:49 -

    احمد السودانى اولا دى مش للغة السودان خااااااالص متكسفش من بلدك وقول انك جزائرى من بلد الجبناااااااء

  14. تحيا الجزائر 22/11/2009 20:47 -

    شفتو القناة السودانية قبل قليلة بهدلتكم بهدلتكم يا مصريين قالو مزورين ومحتاجين شماعة يعلقو عليها فشلهم والله تستاهلو اذا كان شاهدكم الوحيد ضدكم ماذا ستفعلون بتبهديلتكم

  15. مصر مصر مصر 22/11/2009 20:41 -

    الاخ السودانى اللى موجود انا عافة انك كاتب فى صفحة تانية ما حصلش اعتداء ولا حاجة ازاى العب غيرها اذا كان الجزائريين نفسهم معترفين انهم باعتين حسالة المجتمع

  16. مصر مصر مصر 22/11/2009 20:39 -

    انتو يا جزائر عايزة اقول حاجة دة موقعنا فعايزة اقول اطلعوا برااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

  17. احمد السودانى 22/11/2009 20:38 -

    وفى مداخلة للفنان محمد فؤاد فى كثير من القنوات التلفزيونية اكد ان السائق السودانى قام بعمل بطولى
    بانه تلقى طوبة فى وجهه ونزف ودمائه اغرقت قميصه ومع ذلك رفض الوقوف والهروب وقال محمد فؤاد انه لولا
    هذا لكانوا الآن مذبوحين ولذلك قرر محمد فؤاد احياء حفل فى السودان وتخصيص دخل هذا الحفل بالكامل لهذا السائق .

    أول شئ محمد فؤاد ده ما يعرض علينا نهائي بعد العملو,
    والسودانيين ما مستنيين قروش منك يامحمد فؤاد ..

    بعدين ياقمربوبا محمد فؤاد براهو,
    أمبارح المصريين كلهم واقعين اعتذارات في السودان ..
    لكن نحن لن نرضي بأقل من محاسبه رادعه لعمر أديب وابراهيم حجازي وكل من خاض في سمعة السودانيين بالباطل ..


    بيني وبينك متــــعه والله .. راحه شديده ياذول

  18. احمد السودانى 22/11/2009 20:32 -

    و الله العظيم انا بخجل للمصريين ( الرجال المصريين) تحديدا
    ما حصل شفناهم في زنقة الا ووااااااااااى
    اصلو ما بيدسو الجرسة
    تقولى ستة اكتوبر
    يا ربي تكون دي كلشر نحنا ما قرونا ليها؟؟؟
    ما عندهم دلاليك و غنا زى ( دخلوها و صقيرا حام)
    و ناس علمو الجبل الثبات؟؟؟
    نرسل ليهم شوية شرايط و لا شنو؟؟

  19. احمد السودانى 22/11/2009 20:31 -

    ماتخرجوووش
    احنا بنتعور
    احنا بنضرب
    في جرحي
    في مصابين

    احنا مش عارفين
    فين

    حسبي الله ونعم الوكيل
    ده شنو يامصريييييييييين
    اخجل ليكم

  20. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 20:27 -

    احمد السودانى احنا بنحب السودان لانهم طيبين وبنشكرهم على مجهودهم معانا والله الاعلام المصرى قبل ما يفتح اى موضوع بتبقى كلمته هى شكر السودان وعشان احنا بنحب السودان عشان كدة اخترناها نلعب فيها وسلااااااااامى لكل اهل السودان

  21. معتز 22/11/2009 20:26 -

    رسالة الى كل جزائرى حقير فخور باللى اخواته الكلاب فى السودان

    وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون وعلى فكرةجمبلة بو حريد بريئة منكم ومن افعالكم ولو كانت تعرف ان دا حايحصل ما كانتش ضحت بنفسها علشان تعملكو قيمة واخيرا طظ فى كل جزائرى

  22. احمد السودانى 22/11/2009 20:22 -

    احكي مييييييين احنا بنمووووووووووووت..
    احكي ايه وللا ايه ايه اللي يتحكي
    مافيش حاجه تتحكي الناس بتمووووووووووووت
    احنا في مكان ماقدرش أقوللك علييييييييييه
    بستنجد بيك ياعمر أنا معايا 130 واحد ممكن يتقتلوا في نص ساعه .
    بنطالب بأوسكار للشعب المصري بس أوسكار حقت التمثيل الركيك

  23. الفرعو 22/11/2009 20:18 -

    الى احمد السوداني / فيلة ايه يا روح امك انت ناسي ان كبيركم عثمانا على باب عمارة مصري يابن الجزمة

  24. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 20:17 -

    قناة الحقيرة فعلا تليق بكم

  25. تحيا مصر 22/11/2009 20:17 -

    ايه اللي جاب اللمامة دي هنا روحوا اكتبوا في مواقعكم القذرى زيكم والله غريبة بطلوا تتمسحوا في اسيادكم انتم مرفوضين منا ولا نعيركم اي اهتمام لانكم زبالة يلا اطلعوا من هنا وروحوا مكانكم اللي قذر شبهكم

  26. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 20:16 -

    انتى يا حقيرة يا جزائرية فله امك بتناديكى عشان فى زبون عاوز يلااا يا بت استعدى ههههه زبطى الجو بقى ههههههههه خسيسه دسيسه خنزيرة حمارة ظايطة فى اى موضوع هههههه

  27. احمد السودانى 22/11/2009 20:15 -

    نورهــــــــــان :
    حضرتك مش واخد بالك من حاجه ..
    ان الوفد الجزائري خلاص وصل المطار
    في كارثه
    في مدبحه في المطار
    دي كارثه
    هم كانوا لازم يدخلونا بسرعه
    كان لازم يبقي الباب الحديد ده فاصل مابيننا ومابين الجزائريين
    الجزائريين ياجماعه ماشيين بسلاح أبيض في الشوارع
    السودانيين أصلا خايفين
    والسودانيين ابتدوا يشتمونا معاهم

    السودانيين برضو الخايفين يانورهان ؟

    عمرو أديب طوااااااالي عشان نورهان قالت كده
    قال صحو الرئيس السوداني وقولولوا حد يفتح البوابه في المطار ..
    انتي عمر أديب ده بالجد بيجيب الجراءه دي من وين ؟
    عمر البشير ده مسئول بوابة المطار في جمهورية مصر فرع السودان وللا شنو؟

  28. الفرعو 22/11/2009 20:15 -

    الى سمية الجزائرية/ امك قرعة يابنت فلة

  29. احمد السودانى 22/11/2009 20:12 -

    وضحكني اكتر المذيع الجزائري في الجزيرة الرياضية في المباراة وائل جمعة لما وقع مسك رجل وهو بقوم ماسك راسه
    قال ليه ياعمك بطل سينما الضربة في الراس ولا في الرجل

    ايام ممتعة والله

  30. سلام 22/11/2009 20:12 -

    الرئيسية
    إبراهيم عيسى يكتب: مباراة بين سجناء مصر والجزائر
    مشفق أنا جدا علي سجناء مصر والجزائر، فالذي يضيع في الرجلين هم مجموعات من الجماهير المصرية والجزائرية الغلبانة والتعبانة والفقرانة التي لا تملك شيئا سوي هذا الانتماء الساذج والمفرط في الهطل الوطني الذي يجعل من حب المنتخب حبا للوطن، ويعبر عن الإخلاص للبلد في صورة سب وقذف وضرب وحرق مشجعي البلد المنافس!

    هؤلاء مواطنون في غالبيتهم شباب مضحوك عليه متوسط الثقافة محبط وهائم بلا مشروع ولا قضية، أقنعتهم وسائل الإعلام المهووسة في مصر والجزائر بأن حب المنتخب هو أسمي معاني الحياة، وأن الآخرين حقدة وحسدة وظلمة فأطلقوا الغوغاء من عقالهم ولخصوا معني الوطنية في بذاءة اللسان ضد المنافسين ورمي الطوب علي الخصوم والتهليل والتهبيل في التشجيع كأننا في حرب ضروس!

    الفئة الباغية في مهزلة وعار أحداث العنف المتبادل بين جمهور مصر والجزائر هي رجال الحكم في الدولتين والإعلام منحط الكفاءة وسفيه العقل وضحل الوعي والثقافة في الدولتين، أما الشعبان فقد تحولا إلي جماهير شغب تم شحنهما بالغضب والحقد تجاه بعضهما واستغلال مشاعر ساذجة وعصبية متوقدة وتعصب أحمق في إشعال حريق نفسي وسياسي لن ينطفئ سريعا ولن تزول آثاره بسرعة!

    مواطنو مصر والجزائر يعانون نفس المشاكل:

    – قمع وقهرسياسي.

    – إرهاب وتطرف ديني.

    – احتكار للحكم وللحكومة، من خلال حزب متهم بالفساد ومشهور بالاستبداد.

    – توزيع غير عادل للثروة، وظلم اجتماعي رهيب.

    – اضطهاد خفي ومعلن للأقلية سواء بربر الجزائر أو أقباط مصر.

    – رئيس يغير في الدستور كما يحلو له ويعدل في مواده كي يبقي في الحكم مدي الحياة.

    – انتخابات هزلية وكذوبة ومزوَّرة.

    – حديث مطنب وطاووسي عن حكمة الرئيسين وروعة حكمهما.

    – إعلام حكومي وخاص يحصل علي حريته فقط في الحديث عن كرة القدم بينما يخرس وينافق ويبوس الأيادي في السياسة وفيما يخص الرئيس وسدنة الحكم وسدة العرش،

    -انتهاك حقوق إنسان وسجون تمتلئ بمعتقلين بلا محاكمات وتحت ظل قانون طوارئ لا ينتهي.

    ما الذي يفعله كل شعب إذن أمام وتحت كل هذا؟

    أبدا.. يغرق في انتصارات الكرة الوهمية، ويغطس في وحل التعصب الأحمق، ويختصر الوطن في كرة منفوخة، ويصنع أبطاله من لاعبين علي نجيلة خضراء، ويسرق فرحته من قلب تعاسة محكمة ومتحكمة حين يحرز لاعب هدفاً أو حين يرفع مدرب كأسا.

    في كل الدنيا الانتصار الكروي مبرر لفرح وطني هائل ورائع ولكن الانتصارات الرياضية لا تتحول إلي بطولات وطنية ولا تُغني معها أغان وطنية وأناشيد قومية، ولا ننفخ في ذاتنا ونعتبر أنفسنا سادة العالم حين نفوز في بطولة أو مباراة، لكن النظم العسكرية والبوليسية يهمها أن تخدر الناس وتعميهم فتشغلهم بكرة القدم وتلهيهم بصراعاتها وتدمج الفوز في الكرة بالنصر في السياسة، فإذا بالشعوب العطشي للفرح والمنكسرة ثقافيا تركض نحو هذا الانتماء الكروي تعويضا لها عن خيبات في الرزق وأكل العيش والكرامة المبددة والكبرياء المهدر!

    لايوجد الآن إلا الدول العربية التي تقوم بتسييس كرة القدم، لأنها دول متخلفة سياسيا وديكتاتورية ولا تملك شيئا تعطيه للحضارة الإنسانية إلا التعصب الكروي والتطرف الديني!

    لقد تحولت الأحداث المحيطة بمباراة مصر والجزائر إلي عار حقيقي يلاحق الطرفين، وأي محاولة لتبرئة المصريين أو إظهار الجزائريين كضحايا هي محاولة تضليل وتدليس، فالطرفان، المصري والجزائري، متورطان حتي الأذقان من إعلام رخيص ومتبجح سواء في صحافة الجزائر التي لفقت وبالغت وفبركت، أو في برامج الفضائيات المصرية الفجة والتافهة التي نفخت الكير وأظهرت جهلا ثقافيا وسياسيا فاضحا، وكذلك مسئولو الدولتين في كرة القدم وقد ظهروا متوسطي الذكاء وغائبي الوعي ومحدودي التفكير وعاجزي الخيال فشاركوا في صناعة الفضيحة وجلب العار الذي لن يمحوه صعود أحدنا إلي كأس العالم، ثم رجال الدولة ومسئولو الحكم في البلدين الذين ضغطوا علي أعصاب الجماهير وزايدوا علي وطنيتهم واستغلوا مشاعر الناس وتاجروا بالكرة ولاعبيها وعبثوا في ضمائر شعبيهما فأوصلوا المصيبة إلي حد أن قذف شباب طائش ومريض أتوبيس المنتخب الجزائري بالحجارة وسط إنكار مثير للشفقة من مسئولي مصر وحكومتها، وأوصلوا لاعبي الجزائر إلي حد الهوس والخطرفة بضرب الأتوبيس من الداخل في محاولة لتحطيم النوافذ كي يطولوا الجمهور المصري العابث. والمؤسف أن مسئولي الجزائر كذلك شاركوا في لعبة الإنكار المقيت، ثم سقط جرحي من المصريين والجزائريين نتيجة ضرب أتوبيس جزائري آخر بالطوب، أنكر الإعلام المصري حدوث الواقعة كلية رغم تصريحات المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة المصرية بسقوط عشرين مصابا جزائريا واثني عشر مصابا مصريا، ومع إنكار إعلامنا جاء كذب إعلامهم فحول الجرحي المصابين إلي قتلي في نعوش وتفجرت الأوضاع وسط هزال أمني في البلدين، كأن هناك حالة رضا أو تواطؤاً ورغبة في إشعال الموقف؛ كسبا للارتماء الشعبي في أحضان النظم والحكومات واصطناع أزمة يتكسب منها الطرفان من خلال إلهاء مواطنيهما أو المزايدة علي مشاعرهم أو الاتجار بوطنية زائفة وقشرية!

    وأغلب الظن أن الطرفين جهزا مبكراً مبررات الهزيمة أو طقوس الفوز، وسيتم التلاعب بمشاعر المصريين والجزائريين سواء فاز منتخبهم أو انهزم، فإن فاز فقد فاز رغم كل المصاعب والمحن والإحن والتوترات والمؤامرات، وإن انهزم فقد انهزم لكل هذه المصاعب والمحن والإحن والتوترات والمؤامرات، والذي يدعوك فعلا للتعجب من الطرفين أن كلا من مصر والجزائر غير معروف لهما أي تفوق متوقع في نهائيات كأس العالم، كما أن الفريقين قد لا يصعدان للدور الثاني في البطولة أصلا، ومع ذلك فقد تحولنا وكأننا لو صعدنا سنحطم العالم وسنكتسح الدنيا، ثم الصعود نفسه لكأس العالم علي أهميته وتاريخيته مسألة بسيطة وموسمية وعادية عند تسعين في المائة من المنتخبات التي تشارك فيه سواء من أمريكا الجنوبية أو الشمالية أو أوروبا بل آسيا، فما بالنا نحن في مصر والجزائر نتعامل مع الصعود كأنه حلم، وربما يكون بالفعل حلما لكنه حلم كروي بينما هو في ذات الوقت مجرد وهم سياسي!

    ما أثبتته الأحداث أنه لا طرف بريء رغم أن كل طرف سيكذب ويقول شعرا في ذاته وعظمة ذات جنابه، وهي خصلة عربية صميمة، ربما ولدنا بجينات تجري داخل خلايانا وكرات دم من الكذب والإنكار والتجاهل والنفخة الكذابة وهي تتجول في شراييننا مع كرات الدم البيضاء والحمراء، لكن الجانب الأشقي في المسألة هم سجناء البلدين، فالمصريون والجزائريون أشبه بمساجين في سجن وطني كبير ممنوع عنهم الحلم والحرية والعيش المحترم الكريم الآمن، وكما كل السجناء فإنهم يتحولون إلي أعداء لزملائهم في السجن، وينقسم السجن دوما في صراع علي نفوذ وسيطرة وسطوة داخل سجن ومن سجناء لسجناء، ويصبح انتصار السجين ليس الفوز بحريته بل الفوز بساعة زيادة في حوش السجن أو صابونة إضافية في حوضه أو سور يحوط مبولته، أو قدرة علي جعل زملائه في الزنزانة خداما له، وهكذا صرنا وكأننا نسعي لإحراز بطولة دوري السجون، الأمر الذي يذكرك بفيلم بديع ناطق بالدلالة وصريح في الرسالة حيث إن الكرة يمكن أن تكون نصرا للمسجون ضد السجان أو فوزا غاليا عظيما للذين ضاعت كرامتهم وراح كبرياؤهم فيبحثون عنه في فوز بمباراة ضد منافس أو خصم ولو كان فوزا بين أسوار سجن، عدت لهذا الفيلم كي أفهم ما يجري في سجن بلدي ومع سجن شقيقتي الجزائر، كان ظهور بيليه وحده كفيلاً بأن يجعل هذا الفيلم السينمائي تاريخياً، ثم إنه فيلم عن التاريخ والحرية والسجن وعن كرة القدم.. نتحدث عن فيلم سينمائي تم إنتاجه عام 1981 وها هو يعود كثيفاً وثقيلاً ليملأ المشهد السياسي والكروي بعد أكثر من 28عاما علي ظهوره في هوليوود علي قدرها وقدها، فيلم يجيب عن سؤال: هل يمكن أن تكون كرة القدم سلاحاً وطنياً ونصراً لسجناء ومعتقلين داخل سجن شديد الحراسة شديد الوضاعة؟! الفيلم يحمل عنوان «الهروب إلي النصر» وهو عنوان جميل ليس أجمل منه سوي أن يتحقق مثل هذا الهروب يوماً ما لشعب ما. أخرج الفيلم «جون هستون» الذي توفي بعد إخراجه الفيلم بفترة قصيرة، ولم يكن الفيلم بطولة بيليه، أسطورة الكرة وأعظم لاعب في العالم وحده، بل شاركه من نجوم كرة القدم العالميين «أرديلس» نجم الكرة الأرجنتينية، الذي كان خارجا لتوه من بطولة كأس العالم 1978 متوجاً بالكأس وكان مشهوراً بارتدائه القميص رقم واحد في منتخب بلاده، وكذلك شارك في الفيلم نجم الكرة الإنجليزية «روبي مور» وهؤلاء كانوا ممثلين في الفيلم بأدوار بطولة رئيسية ولم يكونوا مجرد ضيوف شرف، وشاركهم البطولة الممثل الإنجليزي الأشهر «مايكل كين» ونجم هوليوود الضخم «سلفستر ستالوني» وكان وقتها مكللاً ببطولة فيلمه «روكي» الذي أدي فيه دور بطل ملاكمة!!

    تدور أحداث الفيلم في فترة الحرب العالمية الثانية في فرنسا التي وقعت تحت الاحتلال الألماني النازي، وأقام الألمان علي الجزء المحتل من الأرض الفرنسية معسكراً لاعتقال الأسري من قوات الحلفاء، ضم هذا المعسكر ضباطاً وجنوداً من جنسيات مختلفة يخضعون لتعذيب نفسي وبدني تقريباً، قررت المقاومة الفرنسية مع البريطانيين وضع خطة كاملة ودقيقة للهروب من المعسكر تحت غطاء إقامة مباراة كرة قدم بين منتخب ألمانيا في كرة القدم ضد فريق يضم لاعبين من الأسري، كانت الخطة من اللحظة الأولي تستخدم مباراة كرة قدم وسيلة للهروب أثناء انشغال الألمان وفي فترة الاستراحة بين الشوطين، لكن الكرة غيرت كل شيء!.. وافق الألمان علي إقامة المباراة التي حضرتها جماهير فرنسية واقعة تحت الاحتلال تسعي لمشاهدة مباراة كرة بين المحتلين الغاشمين المغرورين وبين لاعبي دولهم المحتلة المهزومة، كان الجمهور يتشوق إلي فوز ونصر كروي يسترد معه كبرياءه المهدور وكرامته المذلولة بالاحتلال، متعطشين للتفوق علي عدو وهزيمته؛ ثأراً وانتقاماً حتي ولو في مباراة وعلي ملعب ومع صافرة حكم «وليس حكومة» وكانت قوات الاحتلال تسعي لاستعراض قوتها الرياضية إلي جانب قوتها العسكرية طغيانا وغروراً، ولضرب الروح المعنوية للمهزومين وتكسير عظام شعب محتل، نالت فكرة إقامة المباراة تهكما علي لسان بعض من أبطال الفيلم «ومن خارجه حيث نقاد لا يرحمون ولا يتركون رحمة ربنا تنزل»؛ حيث متي كانت كرة القدم حلا لكل مشاكل الحياة وساحة للحروب السياسية والعسكرية؟!.. ومع ذلك كانت مشاهد المباراة واحدة من أهم مشاهد الكرة تميزاً وإحكاما وحيوية في تاريخ السينما، حيث يبدو المخرج جون هستون محبا للكرة عارفاً بها عاشقاً لتفاصيلها وعلاقة الجمهور بها «علق أحدهم علي الفيلم بأنه سوف ينال إعجاب محبي الكرة وإعجاب محبي الحرب – يقصد أفلام الحروب!» كان حماس الجميع في الفيلم بالغاً.. المنتخب الألماني الذي يريد أن يؤكد تفوقه العسكري ويسحق الإنجليز والأمريكان ويمرغ أنوفهم في التراب، ويبدو الصلف والعجرفة في تحركاتهم علي أرض الملعب وعند رايات الكورنر ومنطقة الجزاء كأنهم أبطال العالم، ولكن فريق الحلفاء يبدو ضعيفاً فهو يشعر أنه سوف يسترد كرامته ويفوز حين يهرب من المعتقل فليس بالضرورة الفوز في المباراة بل المهم هو الفوز خارجها! لكن جموع الجماهير كانت ضخمة في الملعب ومنفعلة ومتعطشة لنصر، مكسورة تريد أن تفرد ظهرها، منحنية تحلم أن ترفع قامتها، خذلهم فريق الأسري الذي انهزم في الشوط الأول وبدأ أفراد الفريق يهربون فعلا بين الشوطين طبقا للخطة، وإذا بالسجين بيليه ساحر الكرة الذي يعشقها داخل الفيلم ويري الفوز في مباراة كرة قدم ضد خصم وعدو تعويضاً عن الهزيمة في معركة وحرب عسكرية، يرفض أن يهرب ويقرر أن يعود إلي أرض الملعب، وأن يواجه أعداءه بلعبة بكعب القدم أو بضربة خلفية مزدوجة، بهدف رائع وبصيحة جمهور منصور وهتاف مشجع مخلص، بيليه استدار وقرر أن يعود ليواصل اللعب في الشوط الثاني، قرر ألا ينتصر علي عدوه بالهروب من المعتقل بل بالفوز في الملعب وهكذا نظر أرديلس وفكر وقرر مصمما ومصراً علي أن يعود للملعب، وروبي مور كذلك، عادوا حتي لا ينال المحتل الغازي النازي النصر في الملعب، لن يتحمل الجمهور هزيمة اللعب التي تضاعف هزيمة الحرب، لن يتركوا الاحتلال يهنأ بانتصار كروي ولو كان الثمن ألا يخرج هؤلاء الأسري من المعتقل أبدا، سنرد الضربة وسنفوز وهكذا يحطمون الخطة العسكرية مقابل خطة «4-4-2»، رفضوا أن يهربوا وعادوا لاستكمال المباراة إلي حد أن حارس المرمي سلفستر ستالوني بعد أن هرب وخرج فعلا من معسكر الأسري، رأي زملاء الملعب والأسر يعودون إلي الملعب والجمهور، فعاد للمعتقل، للكرة والمواجهة من أجل هدف يهز الشباك، ووسط ذهول العسكر والجنود المشاركين في الخطة يعود اللاعبون ويقلبون الهزيمة نصراً، وفي واحدة من أجمل الوثائق المصورة لمجد بيليه نراه يقدم عصارة فنه الكروي وباليه حركاته في الملعب، ينتصر الأسري المحتلون فيرتج الملعب بفرح الشعب الذي ينفجر فرحا وزهواً، يهلل ويصرخ ويهتف ويصيح فيتقدم بشجاعة كبري استمدها من النصر الكروي ومن تحويل الهزيمة إلي نصر ويقتحم أرض الملعب، يواجه جنود الاحتلال ومدافع وبنادق المحتل ويحمل اللاعبين ويحررهم ويهرب بهم من المعسكر، كأن النصر صار نصرين، واحد في ملعب المباراة.. وآخر في ميدان المعركة!

    متي يهرب الشعب العربي في مصر والجزائر وفي كل مصر وجزائر من سجن حكامه وقمع ضباطه وقهر مسئوليه ويحطم أسوار السجن لينتصر في أرض الملعب وفي لعبة الحياة؟

  31. أمينة الجزائرية 22/11/2009 20:11 -

    هدا واحد حمار الحمير لا تتكلم ياكلاب و لما تتكلم تنهق و بس و أنت يا مصرية جدااااااااااااااا انت وحدة تشبهيه أو أكتر منو انت بتنهقي و ترقصي زي أمك فيفي عبده أمام الرجالة يا شعب المتخلب بياكل و يجني المال من الرقص و التمثيل يا عاهرات من كبيركم الى صغيروكم الحقيقة بانت و أنتم مازلتم تتكلمون زي الحمير الفيفا راح تعاقب المنتخب المصري هدا دليل على أنكم همج يا كلاب اسرائيل أما بالنسبة للموضوع هدا باين عليه مسكين شحات لا نرود عليه لأني لو بعتو له أخي الصغير راح يعلمو أصول التربية يا كلب الجزائريين ما يقدر عليهم الا الله مش الكلاب نحن الكلاب نربيها ادا أردنا أن نطعمها نطعمها و ادا لا ما نطعمها لكن كلاب الجزائر أحسن منكم تعالو راح نعطيكم الفول يا حمير يلا أدخلو الى الزريبة و لموا نفسكم الا را ح …………………… يا حمير الكلاب تنبح و القافيلات تسير أي مصر تنبح و الجزائر في المنديال يا حمير

  32. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 20:11 -

    انتم فى القااااااااااع ونحن فى القمة ومن فى القاع يحقد ويغل ويكره من فى القمة لا القمة دائما متشافه ومعروفه والكل عاوز يعرف اخبارها انما القاع ليس له وجود لا احد يسمع عنه لانه قاااع والقمة دائما تتوصل للافضل والقاع يتوصل للاحقر والاقذر 00 فستبقى يا مصر باذن الله دائما فى القمة ومن يعاديكى ويحقد عليكى سيكون بامر الله دائما فى القاااااااااع

  33. احمد السودانى 22/11/2009 20:09 -

    المصريين ديل حقوا يشدوا حيلهم شويه ..
    ماممكن مافي فرق بين رجالهم ونسوانهم كلهم قاعدين يصوتوا في التلفزيونات,
    الواحد يسألوهو انت وين يقول نحن في فيلا بتاعت واحد سوداني,
    وبهناك نازل شتيمه في السودانيين,
    هسي السوداني الانت في بيته ده كان قبّل عليك تمشي وين؟

    يازول الجزائريين ديل عافين منهم لله والرسول ..
    هم زاتهم قالوا النيل عجبهم وجايين يسكنوا هنا,
    عشان تاني مصري يهوب ناحيتنا مافي ..

  34. مصراوي حتي النخاع 22/11/2009 20:05 -

    يُختلف في المرجعية التاريخية للتسمية ، إلا أن المؤكد هو أن اسم البلد مستمد من اسم العاصمة ، أطلق أنتوان فيرجيل شنيدر -أيام الفرنسيين سنة 1839 – رسميا اسم الْجَزَائِر على البلد ككل

  35. الحقيقة تتجدث 22/11/2009 19:55 -

    أتخلص على أسيادك ياوحد الشطاح لولا هاؤلائي الذين تريد تخلص عليهم لما شطحت وزيادة على ذالك شوف إخوتك في غزة لماذا مخلصتش على الذين يهينوهم ويقتلوا فيهم ياوحد الغبي أم لك قرابة صهر معهم أم أخوالك إن الجزائريين أباش يهدر عليهم شطاح لازم يتعلم مليح وأنا اعرف أن ذكر الجزائر يرعشك وانا متأكد من أنك والمتنبي سواء عندما طلب من كافور الإخشيدي ولاية أو ضيعة وماعطلوش أنت ماذا طلبت من علا مبارك يعطبلك أنا عارف واش طلبت أقول ولا لا ارواح عندنا ونعطيولك دار ترقص فيها ..غذا خاطبك الجاهلون الطماعين قولوا سلاما أخيرا أبعث سؤالي إلى الراقصة سمية الخشاب ..؟

  36. سمية الجزائرية 22/11/2009 19:55 -

    الله الله على الابرياء انتو دايما مضلومين مساكين مغلوبين يا مصرية جداااا كان لازم يقتلوكي انتي يا وحش

  37. تحيا الجزائر 22/11/2009 19:55 -

    هز وسطك كويس عشا ن تلم النقطة والا الامير الخليجي مش هيخليك تنام معاه واستحمى يلى يا قطة يلى يا صغيرة يلى يا صبي العلمة

  38. تحيا الجزائر 22/11/2009 19:54 -

    كل الابحاث تثبت ان دم المصريين مختلط ربع انسان ربع يهودي ربع خنزير مجاري وربع مش معروف منين 

  39. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 19:51 -

    الادله كلها تثبت ان الجزائر كلها يهوديين الاصل مع فرنسيين وكمان لم يوجد راجل واحد فيها انتو طباع الغرب ديوسيين منتهى الوحشية

  40. سمية الجزائرية 22/11/2009 19:50 -

    احنا الجزائريين رجال في كل مكان مو متلكم في بلادكم ضربتونا بس في السودان الرجولية بانت

  41. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 19:49 -

    الحمير الظايطة تطلع بره هههههه

  42. مصراوي حتي النخاع 22/11/2009 19:49 -

    راجل راجل يا محمد سعد ياريت يرد الكلاب دول اللي معرفش طلعو منيين دول حد يناولني نظارة معظمة علشان اشوف الصراصير والنمل دول

  43. تحيا الجزائر 22/11/2009 19:49 -

    هههههه هو كمان بيهز وسطو رقصني على وحدة ونص يلى يا رقاصة يا صبي العلمة 

  44. مصرية جداااااااااا 22/11/2009 19:48 -

    هى الجزائر كلها ايه اصلا غير تفه اتفووووووووو على كل جزائرى خنزير وسخ

  45. سمية الجزائرية 22/11/2009 19:48 -

    مصراوي حتي النخاع شو عندك بس هاد الموضوع ههههههه غير شوية ده صار من زماااااااااان

  46. سمية الجزائرية 22/11/2009 19:44 -

    هاد الي كان ناقص النساء ينطقو و يتكلمو على الرجال واسيادهم الي بكوهم الله الله

  47. احمد السودانى 22/11/2009 19:44 -

    ياريت يكون محمد سعد سمع كلام محمد فواد وهو بقول احكي ايه نحن بنموت ههههههههههههههههه عالم جبانة في الخرطوم فى 150 الف مصري خافو من10 الف جزائري عالم جبانة

  48. سمية الجزائرية 22/11/2009 19:43 -

    التهي بس بافلامك الممسوخة يا اعور يا حمار شعب كله وماقدر علينا ياحصرة واحد اعور متلك حيشوفنا شعبين هههههههه

  49. مصراوي حتي النخاع 22/11/2009 19:43 -

    قررت لجنة الانضباط التابعة للاتحاد الجزائري لكرة القدم معاقبة نادي جمعية الشلف بخوض مباراتين دون جمهور وفرض غرامة مالية قدرها 400 يورو، بعدما أقدم جمهوره على رمي مقذوفات أدت إلى توقف المباراة التي جمعته بضيفه مولودية الجزائر.

    كما قررت اللجنة اعتبار جمعية الشلف خاسراً في المباراة التي أقيمت الجمعة الماضي في افتتاح المرحلة الرابعة من مسابقة الدوري المحلي، حيث اضطر الحكم لأنهاء المباراة قبل انقضاء وقتها الرسمي بدقائق، حيث كان مولودية الجزائر متقدماً بنتيجة 2-صفر.
    وعلى صعيد اللاعبين، قررت اللجنة إيقاف اللاعبين حمزة زياد وحمزة ياسف من مولودية باتنة لمباراة واحدة، إلى جانب كلٍ من لاعب جمعية الشلف محمد رابح ولاعب شبيبة بجاية عادل مسالي.

    يشار إلى أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها هذا الموسم، إذ سبق للاتحاد الجزائري معاقبة نادي اتحاد الحراش بلعب 6 مباريات دون جمهور على خلفية الأحداث التي شهدتها مباراة الفريق أمام وفاق سطيف.

    وكانت المباراة توقفت في الدقيقة 61، بعد تقدم وفاق سطيف في النتيجة (2-1) واجتياح مشجعي اتحاد الحراش الملعب واندلاع أعمال شعب أفضت إلى وفاة أحدهم وإصابة العشرات.

    لا تعليق

أضف تعليقاً