مباراة مصر والجزائر اليوم
مصريات – انجولا 2010
سعيد الإمام
اليوم يستطيع المنتخب المصري أن يؤكد لمحبيه في كل مكان أنه الأقوى والأفضل والأحق بالفوز بكأس أمم افريقيا للمرة الثالثة على التوالي.. اليوم يستطيع منتخبنا أن يعبر عن نفسه ويثبت للجميع أنه كان الأحق بالتأهل لنهائيات كأس العالم.. اليوم يستطيع “الفراعنة” أن يعوضوا جمهورهم عن ألم وأحزان عدم الوصول الى المونديال.. واليوم يستطيع أبناء النيل أن يسعدوا 80 مليون مصري وأن يدخلوا السعادة الى قلوب عشاقهم في كل مكان.
أما عن المواجهة العربية العربية مباراة مصر والجزائر اليوم فنقول إن الأمنيات كثيرة :
أولها أن تقام مباراة مصر والجزائر اليوم في جو رياضي
وثانيها أن يجتمع المنتخبان والجمهوران على أهمية إعادة الروح الرياضية التي افتقدناها في لقاءات المنتخبين بتصفيات كأس العالم..
وثالثها أن نجعل المستطيل الأخضر هو الذي يتحدث عن أحقية أي من المنتخبين في التأهل للمباراة النهائية..
ورابعها أن نؤمن بأن الفوز والخسارة هما الحقيقة التي يجب أن تنتهي الى أي منها كل المنافسات الرياضية..
وخامسها أن يلتزم اللاعبون والمدربون بالاحترام كل منهما للآخر اثناء مباراة مصر والجزائر اليوم..
وسادسها أن تتعامل وسائل الإعلام مع نتيجة مباراة مصر والجزائر اليوم على أنها تنافس رياضي لابد أن تنتهي لصالح أحد المنتخبين..
وسابعها أن نرضي بالنتيجة بحلوها أو مرها..
وثامنها أن ندرك أن الخاسر لا يخسر على طول الخط وأن الفائز لن يفوز طول العمر..
وتاسعها أن نجعل من مباراة مصر والجزائر اليوم صفحة بيضاء تمحو السواد الذي أصاب اللقاءات الاخيرة بين المنتخبين.
وعاشرها وآخرها ان يقول الفائز للخاسر “هارد لك” والخاسر للفائز أحسنت من القلب.
* أما من الناحية الفنية فكل من المنتخبين مصر والجزائر أدواته وأوراقه ومفاتيح أدائه ومستواه وتفوقه.. المنتخبان كتاب مفتوح كل منهما للآخر.. وشحاتة وسعدان يعرفان كل شيء عن بعضهما من الألف الى الياء.. الذي سيحدث الفارق هو مدي عطاء وجهد اللاعبين وتوفيقهم أثناء المباراة ومدي توفيق كل جهاز فني في الادارة من خارج الخطوط. وبعد أداء ومستوي الجزائر أمام كوت ديفوار يجب أن نقدره ونحترمه كمنافس عنيد فإذا أعطيناه قدره.. سنتعامل معه بكل حنكة وخبرة وبعدها يأتي التفوق والانتصار.
* أما الحساسية المفرطة التي تغلف غالبية اللقاءات العربية العربية لم ولن تنتهي.. ولا بأس إذا جرت في جو من الالتزام والاحترام والروح الرياضية.
نتمنى مباراة مصر والجزائر اليوم مباراة تاريخية في نبذ التعصب والاحترام المتبادل ومن لا يفهم ذلك أو لا يرتضيه فليذهب الى الجحيم.
مبارة مصر والجزائر اليوم نتمناها فرعونية مصرية
نتمنى مباراة مصر والجزائر اليوم مصرية.. فرعونية.. وأبناء النيل.. أبناء “الفراعنة” قادرون على ذلك إذا ما استمروا على ذلك العطاء والوفاء والجهد الكبير والأداء المتوازن..
فقط نطلب من لاعبينا أن يثقوا في قدراتهم وألا يدخل الخوف لحظة الى قلوبهم.. فمن اعتاد على ترويض الاسود وركوب الافيال وقهر النسور وأكل السناجب لن يجد صعوبة في الاطاحة بمحاربي الصحراء.
وأخيراً.. أتوقع أن من يفوز بلقاء مصر والجزائر اليوم ونتمناها للفراعنة سيرفع كأس البطولة بنسبة 95 في المائة.
فرحتكم لا تعنى لنا شيأ
أما فرحتنا فكانت بكرامه وإعتزاز ليست بوحشيه وعنف نحن مصر بلد السلام بلد الشعب الواحد ياغجر هو إنتو ا إلى عملتوا فينا فى السودان شويا ربنا على الظالم دائما تذكر أنا الدين المعامله
اللام عليكم ..
أريد أن أول لمن قال أن الجزائر جزء من فرنسا و أننا بربر و غجر .. إتق الله فيما تقول .. الجزائر بلد الشهداء و “الدم الحـر الثائر” و هناك أشياء تدل على ذلك لا داعي لذكرهــا .. أما البربر .. فيا “أخــي” البربري أو الأمازيغي معناه : ” الرجل الحـــر” الذي لا يرضى بالظلم و الإستعباد .. و هذا ما يفر سقوط مليون و نصف المليون شهيد في 8 سنوات من ثورة التحرير ..
و الله إنني أتمنىمن قلبي أن يفوز المنتخب المصري … أتدري لمــاذا ؟ لأنني أريد أن يفرح 80 مليون مسلم و عربي .. أما نحن فقد فرحنا من قبل
انشاء الله مصر تكسب ونقول هارد لك للجزائر وربنا يوفق الجميع
ومتنسوش ان كلنا عرب
عمالين تكلمونا عن بطولاتكم ايه بطولاتكم ؟ انكم استقليتم عن فرنسا اللى انساتكم لغتكم و انطقتم الفرنسيه فى 140 سنه ونسيتو مصر اللى ساعدتكم فى استقلاكم و بعدها بعد ما عديتو شهادئكم و احصيتموهم هرعتوا الى فرنسا طالبين منها الجنسيه و فالحين بس عندنا مليون شهيد عندنا مليون شهيد يا خساره المليون شهيد
إليكم هذه النكتة :
يروى في قديم الزمان أن مصر فازت على الجزائر
هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
الله عليكي يامصر وأنتي منورة بالنصر *سوف ينصركم الله بأذنه أيها الرجال الساجدين العابدين لله وحده لا شريك له * يا ابطال النيل يا كل أم مصرية ثقي بأبنائك المصرين سوف يأتون أن شاء الله بالكأس وعلم بلادي يحلق عاليا.
يامحفوظ ………….عيب عليك الى حرق العلم وداس علية بالسيارة هو انتم والعلم دة للأسف كان علم مصر……………………..كان الأهم انكم تحرقو علم اسرائيل…….والكدب البين هو انى شفت احد مواقعكم بتقول ان انتم من حرر مصر فى 73 بالطائرات الجزائرية وكمان اخترقتم سماء تل ابيب فى نفس اليوم……….كل الى اقدر اقولة هو ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الجزاير من مخلفات فرنسا والكل يعرف ان الجزائر مجموعة من قبائل البربر تجمعت وكونت بلد وللاسف هذا البلد انتسب للعرب والكل يعرف انهم مجموعة من الهمج والغجر الذين اتو ا منذ عهد عقبة ابن نافع الذين تامروا على قتلة وهو صحابى جليل والتاريخ يعرف ذلك جيدا ويكفى انتماء الجزائر للغرب اكثر من العرب وهذا وان الغة الرسمية هى الفرنسية وليست العربية
وماذالت هناك جذء كبير من ارض الجزائر تحت الحكم الفرنسى . حرر وا ارضكم و تعالوا لاعبونا
ان شاء الله الفوز لمصر يارب انصر مصر بلدك الي ذكرتها في كتابك العزيز يا الله اقف معانا ومعا منتخبانا منتخب السجدين لك السجدين لله انت واحدك يا الله ادعي لك باسمائك الله الحسني فتقبل منا وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}{{180}})) وفي سورة الإسراء: (({قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا}{{110}})) وفي سورة الحشر:(({هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
اهم شيء الهدوء و التركيز في الملعب وعدم مجاراه استفزاز الجزائرين و ان شاء الله الفوز لمصر
إن الله معنا فلاخوف عينا .
لا ولا ولا! نحن أولاد وأحفاد للشهداء والمجاهدين، فكيف نصدق المرتزقة الإعلامية التي تواطأت على شتم الجزائر شعبا ودولة ورئيسا وشهداء. وكيف اليوم يمكننا تصديق أكذوبة التهدئة التي أطلقتها بعض الجهات المصرية .أن هذه الفئة تريد منا أن نطوي الصفحة بمناسبة مقابلة كرة قدم ، ونعيد قطار العلاقات بيننا، ونعتبر أن ما فات من إساءات وشتائم، جزء من الماضي المنسي، ونحن نقول لهؤلاء الكذابين المنافقين في هدنتهم الموهومة، التي لم يختاروها عن صدق، بل أرغمهم الخوف والمخادعة لأنهم في كل حالة سوف يكن كلامهم هو الصحيح والأقوى. الجزائري هو مصطفى بن بولعيد والعربي بن مهيدي وديدوش مراد و عميروش ومئات الآلاف من هؤلاء الشهداء الذين صنعوا لنا بلدا مستقلا ومستعدون للدفاع عنه بكل الوسائل … لا نستطيع أن ننسى ابدا على حرق علمنا الوطني ومما حز في نفوسنا .
لماذا الجزاير ضربو الاعبية المصرين فى القاهرة ١٩٨٥ لمااااااااذا ٠ كان لا يوجد فيفا قوية ولاكن الان الفيفا تسطتيع ان تقف الجزاير عن العب ل ١٠ اعوام
باءزن الكريم هتكون فرحتنا كولنا انشاء اللة وى احنا بنهزم الجزائريين يارب خليك معانا يارب
ان شاء الله مصر اللى هتغلب وهنفرح النهارده بعون الله