موقع ويكيليكس: البشير اختلس 9 مليارات دولار من عائدات نفط السودان

موقع ويكيليكس: اختلاس البشير اموال النفط في السودان

اختلاس البشير اموال النفط في السودان

مصريات

عادل حسين

عرض موقع ويكيليكس وثيقة سرية جديدة افادت بأن الرئيس السوداني عمر البشير قام باختلاس ما يزيد على 9 مليار دولار من اموال و عائدات النفط الخاصة ببلده السودان .. وقد اودع البشير حسب هذه المذكرة الاموال التي اختلسها في البنوك البريطانية..

ويتوقع ان ينقلب الرأي العام السوداني ضد البشير بعد الاعلان عن هذه التجاوزات والاختلاسات للرئيس البشير المطلوب الان للمحاكمة امام محكمة العدل الدولية..

اخبار ومواضيع ذات صلة:

13 comments
  1. الدوود 24/03/2011 03:41 -

    يا سوداني

    دي حاجه واضحه وما محتاجه تقرير
    9 مليارات شويه انتو ما بتفهموا؟؟

  2. ساتي 23/02/2011 21:54 -

    يريد صاحب ويكيليكس أن يعلمنا النزاهة ،كما تريد أمريكا أن تعلمنا ديننا ، سبحان الله هؤلاء الغرب يعتبروننا لا نفهم ونحن نعلم أنهم كالأنعام بل هم أضل سبيلا،وليس بعد الكفر ذنب ، أما البشير فنحن نعرفه أكثر من صاحب ويكيليكس وأشباهه.

  3. الفنك الليبي 21/12/2010 21:19 -

    اتوقع المزيد من اوراق الخابرات الامريكيه………..التي تعتقدون انها تحمل مصداقيه لتشويه دول عربيه…………وزعماء………..اريد ان اعرف لا توجد وثائق عن اسرائيل………..ام ان ويكليكس مخصوص للعرب والمسلمين…….فوقو ايها العرب بلا ويكيلكس بلا بزراميط.

  4. riri auob 21/12/2010 15:18 -

    ولا يهمك يابونا اكل انت ونحنا واحد يكفي انك رئيسنا

  5. مصطفى المصري 21/12/2010 10:55 -

    انا مش مصدق ومش مقتنع لعدة أسباب ..
    الرئيس السوداني اعرف انه محترم واحسبة على خير ومش معقول يختلس المبلغ دة كله مرة واحدة كدة .

    ثانياً : أمريكا هتموت وتقبض علية عشان المحاكمة ، وعايزين يشوهوا صورتة بأى شكل .
    ثالقاً : موقع ويكيليكس دة مشبوة وأكيد انه تحت اشراف ومتابعة النظام الامريكي ، ومستحيل ينشر حاجة تضر امريكا ومصالحها ويسبوه مفتوح ، والحاجات اللى بينشرها دى معظمها مضروبة ، وأخيرا صاحبة طلع واحد مجرم ومطلوب فى عدة قضايا تحرش وقضية إغتصاب تم إدانتة فيها .. يعنى واحد نصاب ومجرم .

    السودان ورئيسها بخير ونسألى الله أن يحفظهم من امريكا واليهود ولهم من إخوانهم بمر خالص التحية والحب والتقدير

  6. عباس 21/12/2010 09:08 -

    البشير دي مطلوب لدي محكمة العدل الدولية ماممكن احول القروش دي في انجلتري لانو ماحااقدر امشي ليها هو من ناحية فاسد وماكل اموال الناس دي ماعندنا فيها شك لكن ارهابي ذي دي ممكن اكون ودي القروش دي لي الدول الراعية للارهاب الديني

  7. يسن عباس عبدالقادر 20/12/2010 21:01 -

    سيدي الرئيس ، أن الله قد هداك شعبا لا يفكر ببطنه كما يفكر الأخرون ! ولا يبع دنياه بآخرته ، كما باعها الأخرون ،  وقد هداك شعبا نبيلا أصيلا يقرأ ما بين السطور بلا عور أو غبش ! ويهزأ من أمثال هؤلاء المرجفون ويعتبرهم فسقة خارجون ! وشعبا يقرأ الأحداث بصمت وتأن ويترك لكم الحل والعقد لأنه قد قدمكم حداة في الدرب لإكمال المسير.
    وإعلم أن الله قد هداك شعبا من أصلاب الذين تصافوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر وأحد وحنين ! وهو ورثة الذين حشروا اليهود في خيبر وسبوا نسائهم وأعتلوا عروشهم ! بعد أن كانوا يمشون في المدينة ! بين أصحاب رسول الله ! بالفتن نفسها التي تحدث عليك الآن ، حتى صوروا وخّرجوا وزينوا واقعة الجمل بين علي وعائشة ! والفتنة بين عثمان وبعض عسكر علي ، وبين علي ومعاوية ! وهم يخرجونها بينك وبين الشيخ الترابي وبينك وبين أبناء المهدي وأبناء الميرغني ، وبينك وبين أهل القرآن ومستحفظي كتاب الله وأنصار الهدى والحق .
    وهم حفدة حماة الكراديس في معركة اليرموك ، خالد بن الوليد ، ويزيد بن أبي سفيان ، وسهيل بن عمرو ، وأبا عبيدة بن الجراح ، وعمرو بن العاص ، وشرحبيل بن حسنة والوليد بن عقبة وعكرمة ومعاوية وبن الأزور وبن العوام والقعقاع بن عمرو ، الذين قال فيهم رسول أمير الروم ( وجدت قوما رهبانا بالليل ، فرسانا بالنهار ، والله لو سرق فيهم بن ملكهم قطعوه ، أو زني لرجموه ، يوفون بالعهود ، ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ، ويتناصفون بينهم ، ومن أجل أنا نشرب الخمر ، ونزني ، ونركب الحرام ، ونغصب ونظلم ونفسد في الأرض ونأمر بما يسخط الله !) فقال له الأمير أنت صدقتني ! ووالله لئن كنت صادقا فيما تقول لبطن الأرض خير من ظهرها .
    وهم حفدة خالد بن الوليد يكسر شوكة كسرى والفرس في العراق ويكسر في آن شوكة هرقل وجحافل الروم في الشام  ويضطرهم إلى حرق مالطا ! حتى قال عظيمهم ويل للروم من المولود المشؤوم !
    ألم ترنا على اليرموك فزنا                                  كمــــا فـــزنا بأيـــام العــراق
    قتحنا قبلها بصرى وكانت                                   محرمة الجناب لــدى البعــاق
    قتلنا الروم حتى ما تساوى                                   على اليرموك ثقروف الِوراق
     
    وإعلم سيدي الرئيس أن الله قد هداك شعبا هم أبناء المجاهدين الذين خاضوا النيل على بغاة الإنجليزي ،  يحملون نفس دماءهم الحرى ونفسهم اللهيب ! وحفدة أبوعبيدة الثقفي أمير جيوش عمر بن الخطاب الذي خاض دجلة على الفرس وهو يردد ( وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا) ، وأحفاد المثني بن حارثة الذي أفني جيش شهريار .
    وإعلم أن كثيرا من شعبك قريبا منك قلبا وقالبا ، ويعرف عنك أكثر مما يعرفه أبناء البغاة عن أبناءهم ، يعرفون عنك طهرك وقيامك وصيامك وأدبك وذوقك الجم ورحمتك بهم وحنيتك وطاعتك لأمك التي تلزم لها إناء السواك حتى تستاك عند فجر كل يوم تزورها، وتلزم لها ماء الطهور والوضوء حتى تطهر للصلاة برا منك ورضا عنك وعفوا ورحمة منك قد بذلتها حتى على عامة شعبك! . فلا يصدنك عن هذه الرحمة والرضا والبر صاد .
    وإعلم أن كثيرا من شعبك حتى ولو كثر المرجفون وطبلوا ودوخوا الناس بهذه الجلبة ، فإن شعبك ينظر إليك بعين الرضا والتأدب وينقاد لك بحبل الله المتين ! وأن الحبل الذي بينك وبينه سوف لن يقطعه أوكامبو أو ترهات المحكمة الجنائية وأمنيات اليسار ! وأكذوبة مليارات الدولار ،  وفئران الذل والخنا والعار ! الذين ما برحوا وما ناموا وما فتئوا يفُتون في عضد هذا الشعب الصابر الأبي ! فلا تسمع لخوارهم ولا تأبه لحوارهم .
    إعلم أن شعبك سوف لن يفرط فيك قيد أنملة ، ولن يدعك لعدو يتجهمك ، ولملحد يبغي دينه وقرآنه ، وأنك فيهم نفس البشير الذي تصلب على عاتيات الزمان وإحن الشيطان ! وتغّلب بتأييد الله على أمثال هؤلاء الخونة لربهم  والمرجفون في الداخل والخارج! والذي بقي رغم الإحن فيهم دليلا للعز ومعنى للقوة ، وأنهم سوف يلتفون حولك عند الشدائد والمحن ، وسوف لن يَتِروك أعمالك الخير الذي بنيت ، والدرب الذي سويت والحق الذي عليت والجوع الذي أزلت والحب الذي بذلت !
    وإعلم أن شعلة الحق والجهاد لا تموت في نفوس مثل نفوس شعبك ! وأنه مهما ترآى لك الجفاء منهم ، فإنهم سوف لن يخذلوك يوما ، وقد عهدتهم بركابهم وخيولهم في صولاتك  في كل الفجاج … وعرض البلاد ترقص وهم يزفون ! وتبشر وهم يغنون ! إنهم لا يمالونك ولا يجاملونك ! إنه حب الشعب للقائد الرضي المرضي ، ذا السيف المسنون والطير الميمون ! وأنهم خلفك وأنك لا تخون ، ولا يصدنك عن الحق فورة العداء وكثرة الأعداء ، وكن كخالد عندما خوفه الأعرابي عن جحافل الروم يوم اليروموك وهم عنئذ قلة  : ويحك أتخوفني بالروم ! إنما تكثر الجنود بالنصر، وتقل بالخذلان ، لا بعدد الرجال ، والله لوددت أن الأشقر (فرسه) بِراءَ من توجعه وأنهم أُضعفوا في العدد .
    كن يا (عمر) كسميك الفاروق الذي سُميت له ، فاروقا تفرق بين الحق والباطل ، وأنفض جراب حاشيتك من الدخن ، وبطانة السوء التي تزين الباطل حقا ، وأعزل من تراه واهيا وواهنا مبذرا لحق الناس ، لا يشبع إلا بطنه ، ولا يعرف وطنه ، وأعزلهم وإن عزّت صولاتهم أمامك وحولك ، إن رأيت أن هذا حقا سائلك الله عنه ، كما عزل الفاروق خالدا وقت أن كان يفل ما يعادل نصف المليون من جيوش الروم والفرس ، ولم يأبه عمرا ولا خالدا ، ولا تبدلهم دور الدولة كما تبدل قطع الشطرنج في رقاعها ، فإن كثيرا من الناس يتهمون بعضا من حاشيتك ، ويتهمونك بالممالاة والمحاباة لهم رغم أخطاءهم القاتلة أحيانا ، وأن رحم السودان ما فتئت تلد كل يوم ألف عالم وألف عامل وألف صالح .
    وإعلم أنه قد خلا لك الجو بعد أن تحات عنا الشر و(الشرا) وبعد أن أصبحت تحتك البلاد بلاد واحدة تتصاف فيها الأحلام وتتناسب فيها السحنات وتتشابه فيها القسمات ! والديانات ! فعليك بدلا أن تتنحى كما يطلب منك أعداء الحق والدين في رسائلهم ! أن تعلن الشريعة الإسلامية بحذافيرها والتي كنا نعذرك في عدم تطبيقها … بما أدعته فلول نفس المارقين ولقنته الحركة الشعبية والعالم من تعدد في الديانات والأعراق والثقافات ! صارت تحتك الدولة كلها مسلمين ! ما عدا الملاحدة الصابئة والذين أندسوا في عروق الأحزاب الكبيرة الأخرى! أو أخوة لنا من أهل الكتاب في الشمال ، أكثر الناس مودة للذين آمنوا ، لا يحاربونا في دين ولا ينافسوننا في طين ! وأنت أرعى لحقوقهم وأبذل للخير لهم من أخوتهم في الملة .
    نحن الآن لا نجد لك عذرا عن تطبيق هذا الشرع الله ! بعد أن وصلت فتن العلمانية إلى قعور بيوتنا في العاصمة وكدنا نمنع حتى الآذان في بعض الجهات على أنه يزعج ، ومايزعج إلا الشياطين ملة الإلحاد والردة قاتلهم الله .
    ونطالبك سيدي الرئيس أيضا ومكيدة في أعداءكم ، ووصلا لرحمكم الفكري ، وعذرا عند الله لكما ، عليك وعلى الشيخ الوقور الدكتور حسن الترابي الذي أسس من ضمن من أسسوا لهذا المشروع الحضاري الذي يتكالب عليه الجرذان ، أن تنهوا الفتنة بينكم ، والتي ألهب نارها أيضا فلول اليسار ، فقد حدثت الفتنة بين على ومعاوية وما أنتما بافضل منهما أو مثلهما ! وبين خالد وعمر في عزل خالد ، وكونا بقوة خالد وحكمته بعد وفاة الصديق وعزل عمر له حيث قال : الحمد لله الذي قضى على أبي بكر بالموت ، وكان أحب إلي من عمر والحمد لله الذي ولى عمر وكان أبغض إلي من أبي بكر ، وألزمني حبه !
    وأعلما أن كثيرا من رجالكما رجال الخير يقفون وإلى الآن على نفس المسافة في هذه الفتنة بينكم في حرج يحشرج في صدورهم في كل حين ، لأنهم رأوا ان القعود عن الفتنة خير من القتال فيها ! كما رأت الصحابة في الفتنة بين علي ومعاوية ،  وأعلما أنكما تحملان وزر هذه الفتنة ووزر من عمل بها إلى يوم الدين فقوما وأصلحا ما أغترفتما .
    وإلا (فسيأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه )

  8. الفنك الليبي 20/12/2010 18:38 -

    خخخخخخخخخخخ استغرب انكم متمسكون بتصديق ما تخبركم به ملفات ويكيليكس وكأنها قران منزل………وما هي الا تقرير مخابراتي تقدمها السفارات الي حارجيتها تتضمن اراء الجواسيس…………مثل موظفين سفارات قد تحتمل الصواب او الخطاء…………..لان اغلبه مبني علي القيل والقال………وتقارير دوريه مطلوبه اسبوعيا…………يعني كلام فاضي وللاسف تستغله بعض الشعوب والعقول لتمرير معلومات مغلوطه.

  9. فارس 20/12/2010 15:07 -

    هو ويكيليكس ده اللي حاصل على 250 الف وثيقه قال إيه سريه من امريكا
    واللي الكل عارف إنها طالعه بأمر امريكي
    ليه مجبش حاجه عن إسرائيل وبلاويها
    ولا بس نظام ضرب في العرب خصوصاً وبلبله وعمل فوضى 
    أكيد فيه مصيبه كبيره بدبرولها وعاوزين يشتتوا إنتباه العالم

  10. نورالجليل محمد 20/12/2010 11:08 -

    أولاً: أنا لست مع المؤتمر الوطني الحاكم ولا ضدهـ ثانياُ: البشير معروف عنه النزاهة والعفة من قبل أن يكون رئيساً للسودان, وحتى الأن هو يتمتع بنفس العفة والبساطة التي كان عليها ثالثاً: هل من المعقول أن يودع البشير الأموال المختلسه في بنوك بريطانيا التي تعادي السودان وتقف بجانب الحظر الإقتصادي المفروض عليه رابعاً : موقع ويكليكس أستقى المعلومات من وثائق الإدارة الأمريكية التي تكن كل العداء للسودان ومن مصلحتها نشر مثل تلك الإدعاءات

  11. عبدالله محمد احمد 20/12/2010 07:52 -

    كيف لرجل مطلوب من المحكمة الدولية ان يودع اموالا في بنوك خارجية اى عقل يستوعب مثل هذا الحديث

  12. طارق الحاج 19/12/2010 21:09 -

    لسنا مع اوكامبو وايضا لسنا من حواريى البشير وبما انه في المؤتمر الوطنى فمن المؤكد انه سارق ولانستبعد قيامه بسرقة دولارات النقط فكل الكيزان اتو الى السلطة فقراء واليوم صارو من اثرياء القوم وكل مانطلبه من هذا البشير ان يرجع هذة الاموال وان يتجه الى مزبلة التاريخ

  13. عبدالله محمد احمد 19/12/2010 14:14 -

    واللة العظيم البشير رجل المواقف والكرامة والعزة حاشاه السرقة رئيس عالي لي وطن غالي فليذهب الحاقدون والحاسدون الي الجحيم لعن الله كل عميل وكل متربص بالوطن السودان ورئيسة الكريم الشريف

أضف تعليقاً